The Talented | الموهوب
عندما يجتمع مديرٌ مهووس بالتفاصيل مع رسامة موهوبة، في فترة تدريب قصيرة يجبر عليها كلاهما في شركة أزياء ضخمة. "أتعلمين شيئاً... أن ترسمي شخصاً ما يشبه اعترافاً بالحب؟" الموهوب.. "سيراليون مارشال" R.M
عندما يجتمع مديرٌ مهووس بالتفاصيل مع رسامة موهوبة، في فترة تدريب قصيرة يجبر عليها كلاهما في شركة أزياء ضخمة. "أتعلمين شيئاً... أن ترسمي شخصاً ما يشبه اعترافاً بالحب؟" الموهوب.. "سيراليون مارشال" R.M
قُلوبهم على جرف الهاوية، مَعقودة خيوطها بين النُور والظَلام، مُتشابكة أرواحهم بشباكٍ قوية؛ ليقعوا جميعًا نحو الهلاك المُغلف بحبٍ. بينهما حرب لن تنتهي، فهل من الممكن أن تتحول لهدنة؟ أم أن تلك المعركة ستظل مستمرة، ومتشابكة الخيوط، ستظل معقودة للأبد كإنعقاد خفي بين قلوبهم!
"آثازاجورا فوبيا " : الخوف من ان تَنسَى ، او الخوف من ان يتم نسيانك ، تجاهلك ، واستبدالك ..
[مكتملة] في سرد تلك الحكايه غموض كبير ، في كل مره نكتشف امراً خلف ذلك الغموض لنجمع خيوط هذه الحكايه حتى ننسجها مع بعضها ، فتظهر لنا بكامل شكلها ليبتعد ذلك الغموض باكتشافنا سر هذه الحكايه ............. لنتابع الأمر بتمعن حتى نصل لتلك الخيوط ، قراءة ممتعه احبائي💜 ............. ابت...
توقفت عند رائحة قوية لكنها جيدة بشكل غريب وذئبتي بدأت تقول شيئا بداخلي لم استطع معرفة ما تقوله من شدة حماسها رفعت نظري لصاحب الرائحة وحالما التقت اعيني البنية مع أعينه الزرقاء صرخت ذئبتي إلي 《رفيق 》 ان الالفا ويليام رفيقي اقصد كم هي نسبة ان تذهب للمشي قليلا وتجد حالة تنمر وكم نسبة تدخلك في هذه الحالة وضرب المتنمر وكم...
الهدوء يضُمر بالمكان.. الطرق الندية بالقطرات المطرية الصغيرة تقحم نفسها بالطريق، تطير تلك الورقة الصغيرة المهترئة، متآكلة الأطراف.. لتهوى على الأرض المستوية للطريق الفارغ. سرعان ما يبرز كيانًا أسود ضئيل فى نهاية الطريق، يركض بسرعة عالية مسابقًا الرياح بأقصى ما لديه، يقترب أكثر فأكثر.. ليظهر الشعر الطويل الذى إنسدل على...
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب...
هي قد نظرت لعينيه وعاهدته أنها ستقتله.. وكانت تلك المصيبة الكبرى التي لم يستطع أيٌ منهما التخلص منها ! ما هو شعورك أن تكون غريباً عن كل شيء ؟ كل ما حولك ليس مخلوقاً لأجلك ، وأي مكانٍ تراه لا يمنحك إحساساً بالانتماء . العالم مظلمٌ بشكلٍ كبير، كل شيء أصبح بالأبيض والأسود . ماذا لو نطقت قسماً ليس لك القدرة على تنفيذه ؟ ...
في هذا العالم .. كُل كائن يولَد تكون عليه علامة تُطابق نصفه الآخر .. فقط المقدران لبعضهما يمكنهما رؤية علامة الآخر .. ولكن! ماذا ستفعل بطلة قصتي حين يكون نصفها الآخر غير بشري ! . . أي تعليق غير لائق بلوك .. تسرق او تاخذ فكرة بدون إذني؟ ما اسمح ولا أحلل Start : 180409 End : 190208 الكوفر من صُنعي. جميع الحقوق محفوظة...