عشقها المستحيل ❤ للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
كره كل النساء و انتقم منهم اعتبرهم وسيلة لمتعة رخيصة. متعة لليلة واحدة ثم يرميها و لا ينظر إليها مرة أخرى. قابلته تحدته احبته و حاربت عناده بكل ما تملك من أسلحة. قاومها و قاومته الى ان تمكنت من ان تنزع عنه نظارته. السوداء. و لكنه فوجئ بواقع عان منه الامرين. و لكن واقعه فيه حب يدق له القلب. فهل ينتصر الكره و العناد؟ ام...
#كاملة زينة فتاه جميلة تحب مصطفي مهوسه به، قصة حب دامت لخمسة سنوات منهما عامين في الخطبة و حينما أوشكت علي إختيار فستان زفافها اخبرها ان " كل شي نصيب " ياتري ماذا حدث و جعل الأمر يتعقد ؟ _______ #فاطمه_سلطان #انصهار_قلب
انتظروني قريبا في اول ايام العيد وفي معادنا المعتاد الساعة ٧ كل يوم بانتظاركم يا احلى متابعين في رواية جديدة وعاصفة جديدة هتعصف بكيان كل الابطال مين هيتابع معانا روايتنا الجديدة العاصفة ؟
غريبة هى فى ارض عجيبة يسودها الجهل و يحكمها العرف و تطبق على انفاسها التقاليد البالية تحاول تحقيق هدف ما و رغم توافقه مع هدفه الا ان السبيل ليس بواحد .. هى تسعى للسماح و المغفرة و هو يسعى لثأر تحقيقا لموروث عائلته العريقة .. فهل سيجتمع مأربهما يوما ما !؟.. و هل للهوى يد فيما ستؤول اليه حالهما !؟..
طليقته كانت سببا في جعله يكره جنس حواء الخائن على حد وصفه ، حياته مظلمه ، باارده ... !!!! دخلت حياته ببراءة شديدة لتجعل منه إنسانا عاشقا لها حد النخاع !! لتتجسد قصة حب من رحم المعاناة ♡♡ عرفت بقصة ( عشق الأدم ) ❤
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريحانه الجنه جروب الفيس بوك الخاص بالكاتبه بأسم (فانز الكاتبه ( ريحانه الجنه) للبنات فقط) الجزء التاني من عندما يعشق الرعد(رحم للايجار) من سلسلة عشق الرجال)))
هو:يخضع الجميع لأوامره لا يمكن لأحد كسر له كلمة فهو سليم منصور الشافعي ينطبق عليه كلمة رجل بمعني الكلمة لا يقف امامه احد إلا هي ليقول لها (فها انا قد اتيت لكسر هذا الدلال ولأخضاعك بالقوة لي فأعلمي ان معي لا يوجد دلال و ستكونين لي بأوامري انا) هي:انسانه مدللة كل ما تأمر به ينفذ دون كلمه نعم فهي ميرال احمد الألفي فهي ا...