مقططفات
أن بعض الناس بطبعهم كلما زاد حبهم للشخص زادت قسوتهم عليه وغضبهم عليه لأتفه الأسباب، بحيث يميلزن في سلوكهم إلى الإنفعال والعدوانية عوضاً عن الرومانسية والعاطفة، هؤلاء تحديداً يملكون شخصية صارمة وعملية لكنهم يعيشون صراعات نفسية أكثر
أن بعض الناس بطبعهم كلما زاد حبهم للشخص زادت قسوتهم عليه وغضبهم عليه لأتفه الأسباب، بحيث يميلزن في سلوكهم إلى الإنفعال والعدوانية عوضاً عن الرومانسية والعاطفة، هؤلاء تحديداً يملكون شخصية صارمة وعملية لكنهم يعيشون صراعات نفسية أكثر
هذه القصة اذا لم تقرأها سوف تندم على كل قصة حب قرأتها ولم تقرأ هذه تتكلم قصتي عن القسوة والبراءة الحب والكبرياء تتكلم عن قصة حب كافي عاد يلة فوتو شوفو القصة ولتضلون تباعون
قصه تتكلم عن ضابط يريد قضاء باقي حياته مع مُدرسه (قصه حقيقية ) سياده الضابط سابقًا 🩵.
القلب والروح بحبك مولعا وحياتى فى البعد عنك ياحبيبتى انتحار اصطفينى واقبلينى حبيبا فلن تندمى فحبى لك بركان ثائر لاتخمده ماء البحار أكاد أنصهر عشقا بالله عليك داوينى وترفقى بفارسا فى مملكته كان مغوار وعلى استعداد ان يكون لك ظلا يحميكى وتكونى انتى له نور الشمس وسحر النهار
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
قصة تتكملم عن اهم قوميتين في العراق من سلبياتها وايجابيتها بين الاكراد والعرب .فتاة كرديه متحررة تصبح فصليه لشيخ من شيوخ العرب .بلقصة نوضح كل قومية تحتاج للقوميةالثانية كي تعيش حياة جميله ومتكامله
قصه منقوله للكاتبه نازك البور ☆ انــا بـــنـت ذلـــك الــفـقــيـر ☆ قصة " هيام " فتاه من عائلة فقيره في زمن الطبقات الراقيه و العنصرية الماديه 1999 في العراق هيام اكبر اخوانها الاثنين و اخواتها الثلاثه يعمل ولدها كاسب و امها ربت بيت يدخلها والدها الجامعه الاهليه لتدرس القانون.. حيث خصصت الجامعات الاهليه انذاك لاولاد ا...
دخلني للغرفه شمرني على الجربايه تفل عليه وجر حزامه وبكل قوته يضرب بيه وعيوني تتبع الحزام وين يتوجه واحط ايدي علمود ميوجعني، مو عادل هذا غير شخص مو انسان حيوان كل ضربه يضربه اليه اموت اشوف الموت واني عايشه اسمع عمتي وحماتي يضربون بزهره وعباس بحجة يسكتوهم وصراخهم الي يأذي اكثر من ضربة عادل، صعد على جربايه كعد على بط...