﴿ نَسِيتُ مَنْ أَكُونْ ﴾
لَمْ أختَرِ الوِحدَة بلْ هِيٓ مٓنْ اختَارَتنِي ٭٭٭ و لم أختٓر أَن أَعِيشَ خَرِيف حيَاتِي قبْلٓ صيفِهٓا بل الصّيف مَنْ إِخْتَارَ إبعْادِي عنهُ ٭٭٭ إِلٓى مَتَى الألَمُ وَ النَزِيفُ بِدَاخِلي ؟ إِلَى مَتَى سَأَضَلُ أَتصَنعُ القُوَّة و أنَا دَاخِلِي طِفلٓةٌ لَمْ تُشْفَى مِن تَرَكُمَاتِ المَاضِي ............