عندما ولدت Feng Qing ، تم بيعها لزوجين من الجبال بسبب إهمال المستشفى. بعد ستة عشر عامًا ، أحضر والداها البيولوجيان منزلها من قرية جبلية صغيرة ، ظنت أن حياتها ستكون أفضل ، لكنها لم تفعل. لم يقتصر الأمر على أنها لم تحصل على الحب من والديها ، بل إن أختها البديلة جعلتها عمياء. في النهاية ، تزوّجها والداها من رجل عجوز في الخمسينيات من عمره. في يوم زفافها ، هربت Feng Qing من الفندق مع خيوط من الحراس الشخصيين يطاردونها. في موقف حرج ، صعدت إلى السيارة السوداء التي كانت متوقفة على جانب الطريق. في المقعد الخلفي للسيارة ، جلس رجل وسيم حيث كانت القسوة الباردة من الثبات على وجهه. بدا وكأنه شخص لا يمكن العبث به. ربت فنغ تشينغ على يديها الصغيرتين القذرتين. "لذا ، يا سيد ، لقد لاحظت أن الشعور بالوحدة مكتوب على وجهك. ما رأيك في أن يكون لديك زوجة قدمت نفسها لك الآن؟" كان يشار إلى Xie Jiuhan عادة باسم السيد التاسع. كان أفرلورد العاصمة ولديه شخصية متقلبة. كان عنيداً وقاسياً. استخدم المجتمعون في العاصمة كل الوسائل ، لكن لم يقترب أي منهم من لمس حاشية ملابس ماستر ناينث. من هذا اليوم فصاعدًا ، بدأت الشائعات تنتشر في العاصمة. قام السيد التاسع ، الذي عادة ما يبتعد عن النساء ، بتربية زوجة صغيرة صغيرة في القصر وأفسدها حتى النخاع. المعلم ال

بعد أن تعرض شياو لينجيو للخيانة من قبل صديقها ، كانت تحت قدميها مع الفاسقة. ثم استخدمت قلادة اليشم المكانية للعودة إلى مسقط رأسها وبدأت في الزراعة. لقد زرعت وغرست وغرست قبل البيع والبيع والبيع. بعد ذلك ، قامت بالبناء والبناء والبناء. لقد سارت في طريق محموم لتأسيس مملكتها الزراعية ، وركضت أبعد فأبعد! حتى يوم ما ، تحت شجرة زهر الدراق في قرية تاو يوان ... حاول طفل صغير لطيف يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات بذل قصارى جهده لرفع رأسه. عندما رفع رأسه أخيرًا ، استقام. آه ، رقبته بدأت تؤلمه من رفعه لها ، لكنه ما زال يحافظ على هذا الموقف بعناد. ضاقت عيناه المستديرة الكبيرة قليلاً ، وسأل بفضول ، "من أنت؟ لماذا تشبهني كثيرًا؟" نظر الرجل إلى الطفل اللطيف الذي كان يشبهه تمامًا عندما كان صغيراً. كان الرجل طويل القامة ووسيمًا وينضح بهالة غير عادية. ضاق عينيه وسأل ببرود: "من أنت؟" في قلبه ، كان يحاول تخمين أي امرأة جريئة كانت وراء ذلك. إذا تجرأت على ذلك فعليها أن تدفع الثمن! ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من جعل المرأة تدفع الثمن ، جاء هذا الطفل الصغير اللطيف وأمسك بيده. قال بنظرة شوق ، "عمي ، لقد تائه. هل يمكنك أن تعيدني إلى المنزل؟" بينما كان الرجل يمسك بيد الصبي الصغير ويقوده إلى مزرعة في تحول غير متوقع للأحداث ، سمع صوت الطفل

الفصل: 188 فصل في حياتها السابقة، توفيت جيانغ مينغ يو أثناء الولادة، لتكتشف أن زواجها بأكمله كان مؤامرة عملاقة. لقد ضحت بكل شيء - حياتها وحياة توأمها الذي لم يولد بعد - من أجل هذا المخطط الخبيث. حصلت على فرصة ثانية في الحياة، وتعهدت بالانتقام من أولئك الذين ظلموها! كان غو دونغ تشينغ، وهو جندي سابق قوي البنية عاد من الجيش لبدء عمل تجاري مع رفاقه، يعتبر "كبيرا في السن" للزواج في سن 28 عاما. افترض معظم الناس أنه سيعيش حياته وحيدًا. لكن هو وحده من يعرف الحقيقة - لقد نشأت لديه مشاعر غير عادية تجاه الزوجة الشابة التي تزوجت حديثًا والتي كانت تسكن بجواره. قبل أن يلتقيها، كان ينام بعمق كل ليلة. بعد أن التقى بها، أمضى كل ليلة يعاني من أحلام لا نهاية لها. وبينما كان يتألم بشأن كيفية التعامل مع مشاعره الجديدة، حدثت المأساة في الجوار. فقد دمرت عائلة الشابة، وانتهى بها الأمر إلى الطلاق. لقد جاءت فرصته! العلامات: الولادة الجديدة، الرومانسية، الانتقام، الزواج الثاني، حقبة الثمانينيات، الحياة العائلية الشخصيات الرئيسية: جيانغ مينجيو، قو دونغ تشينغ جملة قصيرة: فرصة ثانية في الحياة والحب والفداء في الثمانينيات. الموضوع: التغلب على مآسي الماضي وإيجاد السعادة من خلال الشجاعة والتصميم.

الرواية دي جامدة مفيش كلام👍👍 اكتسبت شين ييزي، وهي عبقرية فى الطب ، طفلا بعد السفر عبر الزمن. حتى أن الله أعطها إصبعا ذهبيا كبيرا. قالت إن الحياة كاملة! أما بالنسبة لوالد الطفل؟ لدي بالفعل طفل، لماذا ما زلت بحاجة إلى والده؟ لذلك أخذت شين ييزي طفل الحليب الصغير على طول الطريق لكسب المال والذهب حتى أصبحت مشهورة. أخيرا، في أحد الأيام، جاء إليها الرجل الوسيم الذي كانت تتوق إليه وقال: "دعونا نتحدث عن ملكية الطفل". شين ييزي: لا تخبرها أن الرجل الذي طالما طمعت فيه هو في الواقع والد ابنها! هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى بعد الحالة: مكتملة ✅

الوصف في الفصل الأول

مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ

كانت عرين الشيطان رواية الويب المفضلة لكوسيت التي تابعتها لمدة ثلاث سنوات كاملة. انتظرت التحديثات، وانغمست في تلك الأيام الفارغة خلال توقف المؤلف المستمر، والبكاء والضحك مع الشخصيات؛ لقد كان بالفعل جزءا من حياتها القصيرة. تمنت كوزيت حقا ألا تنتهي الرواية أبدا على الرغم من أنها كانت مريضة عضال. ولكن بعد ثلاث سنوات، انتهى عرين الشيطان أخيرا. مع قارئ مستمر مثل كوزيت، كان لديها مشاعر مختلطة حول النهاية. ليس أن النهاية كانت مخيبة للآمال، ولكن ما أحبطها هو نهاية شخصيتها المفضلة؛ الشرير ماكسن ديفيلسين. بعد عام واحد، أخذت كوزيت أنفاسها الأخيرة فقط لتستيقظ في جسد كوزيت بلاك المذهلة؛ الشريرة في رواية عرين الشيطان، ثاني إحدى شخصيتها المفضلة بعد الشرير. منحت كوزيت الفرصة للعيش في عالم روايتها المفضلة قبل بدء القصة الرئيسية، وكان لديها خطة. كان ذلك هو تغيير مصير الشخصيات وإنقاذ شخصياتها المفضلة مع الأمل في أن لا يزال لدى الأبطال نهايتهم السعيدة. في عالم تم كتابته بالفعل والأحداث التي كان من المتوقع أن تحدث سواء أرادوا ذلك أم لا، هل يمكن لكوسيت تغيير مسار حياتهم؟ هل كان الكتابة فوق مصير الشخصيات هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى Status: Completed✅

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022

تقول الأسطورة أن دم يي بيتيان له تأثير معجزة لإنقاذ الموتى تقريبا. احتشد البشر الأقوياء مثل النمل والحشرات تحت راية العدالة، فقط لتحقيق هدفهم الخفي. باستخدام الرمال الصفراء لسحق جميع الأشخاص المرغوبين، سمح يي بيتيان لجسده المكسور بالنقع في بركة الدم. ظهرت امرأة على حافة ساحة المعركة واقتربت منه بهدوء. سحب يي بيتيان زاوية فمه برفق بقليل من الجهد، وجذب سخرية. حتى القديس منخفض المستوى تجرأ على اغتنام الفرصة لأخذ دمه ولحمه. أغمض عينيه، ومع ذلك، انحنت المرأة ووضعت معطفا دافئا عليه. يي بيتيان:؟؟؟ عندما كانت تشو تشيانكسون تحتضر، رأت ما حدث في عالم مواز آخر. في ذلك العالم، لم يكن الشيطان الكبير الذي جعل العالم يخشاه شيطانا، ولكنه ابتسم لها بهدوء وخجل. من أجل تلك الابتسامة، خطوت على البحر الدموي من الجثث واقتربت بعناية من الشيطان الوحشي المتعطش للدماء. لكنها سمعت الشخص يقول: ابتعد. إذا اقتربت مني، سأجعلك تموت بشدة. عندما استدارت حقا، تم سحب زاوية ملابسها. حتى لو حفزك العالم كله، سأمسك بيدك. إذا كان الجميع يخافون منك، دعني أحبك. هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى Status: 114 Completed

ظنوا انهم نجوا من براثم المافيا ولكن مافيا الثعالب كان لها رأي اخر.. هل سينجح امجد الديب زعيم مافيا الذئاب في قتل الكساندر زعيم مافيا الثعالب؟