قمع المشاعر
بين الحب والانتقام هل هناك امل لنلتقي من جديد ؟!!
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
ماكنت حلمي ولم تكن اختياري . ماذنبي اني فجاة اصبحت تحبني هاجرا احلام طفولتك وصباك ورجولتك وكل علاقاتك ماذنبي انك فجأة شعرت بلحب تجاهي لترسم مسار حياتك معي متجاهلا طموحاتي اختيارك لي لا يمثل ماحلمت به لكنه كان قدري ليس اختيار
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
لأني انثى اكره عاداتهم التي تقيد حريتي انا انثى قويه ليست مملوكه لأدم ايا كان حتى لو كان ابن عمي اكره اعرافهم التي قروها كي يعلو مني سلعة يتم الصلح فيها وتكسب فيها الخواطر انا انثى حره لكن هذه العادات التي طالما كرهتها هل تكون سبب في تعاستي ام سعادتي ؟ طالما كانت لدي ثقة في النفس اعرف قراري واختياري جيدا هل يكسرني...
فتاة مسيحية تتشتت عائلتها وتقع تحت بطش وظلم داعش لينقذها رجل من الجنوب لتبدأ رحلتها الجديدة .. فماذا سيكون مصيرها ؟؟
قلبان يجمعهما الحب الطاهر وتفرقهما يد القدر يعشقها وتعشقة يجتمعان تحت سقف واحد لكن توصد الابواب على كل قلب وحده ليعاني الم الحب ويصرخ منتفضا معلن خيانته للعنة القدر قصة حقيقية تجسدمعاناة فتاة تنقل لكم كم الالم والمرار الذي عاناه قلبها المرهف