انتِ لست سوى طائر مالك الحزين تقفين على أعقاب بحيرة كبريائك الجافة وبمنقارك الحاد تضربين كل من يحاول الأخذ بيدك قبل ان تحلقي بعيداً بجناحي الغرور والعناد الكبيرين خاصتك ... لستِ سوى ذلك الطائر المهزوم للحنين يبدي شموخه حال وقوفه لكنه معطوب من الداخل حتى اذا ما طار يبقى رأسه منكساً للخلف بائساً .. " الطائر الحزين "

مُنذ نشأة الكون أحُبكَ، وحتى نهاية الكون أحُبكَ. أحُبكَ؛ حتى لو فنى الحُب سأحُبكَ!! إن لَم يَتجسد الجمال بهيتكَ ماذا قَد تكون؟! حين تَذوب الشموع وتَنهمر الدموع ويُدفع الثمن المرفوع صوت الوداع فقط الشيئ المسموع ᴘᴀʀᴋ ᴊɪʏᴇᴏɴ ʟᴇᴇ ᴅᴏɴɢʜᴀᴇ تــاريــخ الكتابه 10/11/2016 تــاريــخ النشر 6/4/2017 تــاريــخ الانتهاء ــــ/ ــ/ ــ

ما الحياة سوى سلسلة من محاولات غير مكتملة، نبحث فيها عن الفرصة التي ضاعت، أو تلك التي لم تأتِ بعد. يقال إن الفرصة الثانية هبةٌ لا ينالها الجميع، لكنها حين تُمنح، تصبح امتحانًا جديدًا ، فهل نملك الشجاعة لالتقاطها، أم أننا لا نفعل سوى إعادة الخطأ نفسه بلون مختلف؟ فالخذلان، والرحيل...كلها جروح تُثقل القلب، وتترك أثرًا يصعب محوه. ومع ذلك، يظل في داخلك صوت خافت يهمس " ربما هذه المرة ستكون مختلفة." لكن، هل يمكن لفرصة أخرى أن تعيد ما انكسر حقًا؟ أم أنها مجرد بابٍ يُفتح على حكاية جديدة، حيث لا عودة للماضي، بل ولادة لنسخة أخرى منا لم نعرفها من قبل؟

ها قد أتيت بعد غياب ، وأنا من رؤياك أخجل. ارفع رأسك و انظر في عيني و أجبني ، ما مصير سيف حبك الذي زرعته في قلبي ؟ دعِ الأمس يمضي و انظرِ إلى الغد الذي سوف يأتي. فقرارك إما سيف دامي أو حامي .

أتظن أنّ الحبَّ أمرٌ يُختارُ؟ أم أنّه في القلبِ حين يُدارُ؟ هو قَدَرٌ مكتوبٌ منذ ولادةٍ، يمضي بنا، لا نملكُ الأقدارُ. فالعاشقُ المسكينُ مهما حاولَ، يبقى رهينًا، والهوى جَبّارُ.

حينما يهرب القلب خوفا من الإصطدم بالحب ، فيفتح له ذراعيه كملجأ يحميه.

(( على أسطوح منزلنا صخرة ذات لون وردي )) (( على أسطوح منزلنا صخرة ذات لون وردي)) (( على أسطوح منزلنا صخرة ذات لون وردي))

ملاحظة: هذه القصة مستوحاه من رواية ( إشتعال السحب ) بأدوار ( أثير ، مازنـ ، رغــد )

الحُب الذي لطالما حلمتُ به إنه قريبُ مني دائماً لكن كل ما أستطيع فعله هو أن أراقبه فقط من دون كلمات في هذه المدينة المليئة بالأغراب عِشت يوما بعد يوم أرسم الحب انتظر و آمل أنك ستكون هنا مع رائحة الأقحوان لقد تأخر الوقت ولكن الآن و أخيرا عرفتك ولكن من المحتمل أنه لم يكن مقصدنا أن نكون لم أكن أرغب أبدا بأن أترك هذا الحب يذهب بعيدا و لكنني متأسفة لأنه عليّ الرحيل و أنت ما زلت تتنفس هنا كل يوم و في نفس الوقت ستكون بالقرب مني لم أكن أرغب أبدا بأن أترك هذا الحب يذهب بعيدا ولكنني آسفة عليّ الرحيل بالرغم من انك ما زلت تـتــــنفس هنا عليّ الرحيل