رومانسي اجتماعي

#سر_ياقوت 🌙 " ياقوت المصراتي " سياسية ليبية و صاحبة مشروع نهضة المراة و عضو في اللجنة الثورية سابقآ ، امراة لها نفوذ في الدولة ، و لكن يتغير مسار حياتها بعد العثور علي جثة ابنها " يوسف " في منطقة " مليتة النفطية " ، من الذي قتله و لماذا ، سر تحاول ياقوت حله بكل الطرق ! وسط اعداء يستغلوا انها من النظام السابق ؟ . رواية سياسية بأمتياز و لكنها تحمل حكمة ! " ليس هدف الرواية اي انحياز سياسي ابدا " . بقلم #أحمد_عبدالله . 📍 تنبيه هام لا تقرا او تضغط علي تعلقات الحلقة الاخيرة ، لعدم معرفة لعز الرواية و اقراء تعليقات الحلقات الباقية لان نوع الرواية الغاز ❤️

للكاتب #أحمد_عبدالله ، تدور أحدات الرواية حول بنت يتيمة كبيرة في العمر يتم أعطائها لعائلة لها نفوذ كبيرة بواسطة شخص في دار الايتام و يتم تغيير كل أوراقها و هويتها و المفاجاء انها ستكون زوجة أبنهم المريض النفسي الذي يعيش لوحده في منطقة معزولة 🌒 فكيف ستتصرف معه و هل ممكن تكون سبب علاجه و تغير مسار حياته ❓ . قراءة ممتعة 🌒

(مكتملة) ذلك المتمرد القاسي الذي اكره رؤيه ملامحه !!!! كم كنت اكرهك !!! كم كنت اتمنى لك الموتً!!! من كان يعلم اني قد اضحي بنفسي لاجلك كيف لذلك الكره ان يتحول عشقا كبيرا رواية عراقية

فتاةٌ لا تُقهر كتلة من الجليد المتحرك الجميع يهابهه ويخاف منها لاسانها الاذع نظراتها البارده تجعلك تتمنى أن تنشق الارض وتبتلعك ولكن كيف أصبحت هكذا ؟؟؟ ستعلمُ فقط عند قرأتك لروايه تزوجت طفلة بقلميQWERTY.

روايه باللهجه الليبية منقووووووووووووله (مكتملة )

المقدمة 💓 مثلي كمثل القمر. .... فهو منير ،ومظلم لكنه يعكس شىء لا يسكن قلبه،فهو يعكس ضوء الشمس الذى لا يمط له بأى صله أعطى النور للجميع ..والظلام له وحده ..ليبد أنه لامع ................................... هكذا أنا الجميع يرى بسمتى فقط ..وحزنى لى وحدى .. ولكنى أعكس بسمة ... حتى ظلها لا يسكن قلبي..

اقتباس ... محاولاتها الفاشلة لاغرائه اضحكته بقوة ... كانت تتجول امامه وهي ترتدي قميص نوم قصير يبرز قدها النحيل بنعومة تليق بها ... كانت تتعمد ان تبرز ساقيها من تحته وكأنها ستغريه اتجاهها بهذه الطريقة ... لاحظت ضحكاته التي يحاول كتمها بصعوبة فاخذت تضرب الارض بقدميها وهي تقول باحباط : " تبا ... تبا ...فشلت مرة اخرى ..." اقترب منها اخيرا بعدما توقف عن ضحكاته... احاط كتفيها بذراعيه وقال هامسا لها : " ماذا حدث يا صغيرة ...؟! لماذا توقفت عن اغرائي ...؟! لقد كنت مستمتعا للغاية بما تفعلينه ..." رمته بنظرات مشتعلة قبل ان تهمس بصعوبة : " انا افعل ما تقوله ماما سميحة ..." زفر انفاسه بغيظ من والدته وتدخلاتها التي لا تنتهي ليقول بنبرة جادة : " اسمعيني يا صغيرة ... كفي عن الاستماع لما تقوله والدتي ... انتِ ارقى بكثير من ان تقومي بتصرفات كهذه ...أليس كذلك ...؟!" اومأت برأسها وهي بالكاد تخفي دموعها ليسالها بقلق : " ماذا حدث الان ..؟! لماذا تبكين ...؟!" اجابته من بين شهقاتها : " لأنني احبك ولا اعرف كيف اثبت لك هذا ..." قرصها من وجنتها وقال : " لست بحاجة لاثبات هذا ... انا اعرف انك تحبينني كأخ لك مثلما انا احبك كأخت لي ..." كظمت غيظها منه ومن كلماته الاخيرة لتنهض من مكانها وهي تقول بإيجاز : " اذا لأنام فقد تأخر الوقت قليلا ..." ثم قالت مؤنبة اياه بتلك النبر

قصه تتكلم عن الالام فتاة مع شخص تزوجها فكان مخادعا بقلم هنده العبيدي

روايه ليبية واقعيه ننصحكم بيها منقوله 💞 (مكتمله )