وأقسمت عيناه
واقسمت عيناه ان تتحاشاني وتتحاشا كل مايبدر مني بسجانية فطرتي بثمالتي وذروة ايامي
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد