قائمة قراءة Kanri_R
4 stories
شارع الأعشى ( ضوى )  by Jumana056025
Jumana056025
  • WpView
    Reads 1,863
  • WpVote
    Votes 66
  • WpPart
    Parts 1
في سبعينيات القرن الماضي وسط برية موحشة ومطر يهطل بلا رحمة تهرب فتاة من جحيم زوج أمها لا تحمل معها سوى خوفها وعزيمتها في طريقها إلى المجهول تصادف شابين يعبران الطريق لكن قبول المساعدة قد يكون مغامرة بحد ذاته... فهل تنجو من الماضي أم أن الهروب مجرد بداية لقصة أخرى؟
حياتها by nour_zn
nour_zn
  • WpView
    Reads 8,209
  • WpVote
    Votes 602
  • WpPart
    Parts 23
العصر الفكتوري أفضل حقبة تاريخية لدى المؤرخين، حيث تزينت النساء بالفساتين المنفوخة، و القبعات الكبيرة ،و التسريحات المرفوعة، و تنقلت بالعربات الفخمة المجرورة بالأحصنة البيضاء .. كلُّه لدى الطبقة النبيلة! لكن ماذا عن الطبقة الفقيرة التي سكنت القرى و عملت بالحقول؟حيث لم تحضى المرأة حتى بحق التعلم لانشغالها بأعمال البيت؟! •جوليا روبرنوت• ستجعلنا نغوص في عالمهم و تقصُّ لنا قصة واقعها من قريتها الصغيرة قصّة: "حياتها.."
{ الخادمة } by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 979,251
  • WpVote
    Votes 73,426
  • WpPart
    Parts 25
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشاعر كثيرة وعميقة لم أتصور يوماً أن تتملكني بهذه الطريقة » #تحتاج تعديل. ×××××× كتبت عام ٢٠١٨
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,909,919
  • WpVote
    Votes 127,562
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨