شُكرًا لوجهكَ يُشفي كُلّما نظرت عيني إليهِ جراحًا لستُ أُحصيها.

انثى تبحث عن انتمائها وهويتها المفقودة وبالصدفة تقع في شباك شاب انتهازي ومتهور فالى اين ستصل بها رياح الحب وهل سيجمعهم سقف واحد ام للقدر راي اخر بقلم الكاتبة فردوس عبد اللطيف

# ١ بالاوهام. # ١ تقزز. بفضل الله اهداء هذا الكتاب لروح القوية.. كل ما في الامر أنك تقرأ قصص حقيقيه حدثت على أرض الواقع ومن لسان أصحابها ..ربما لا تخيفك وربما تخيفك ..ولكن كن دائما على حذر من هذه الاشياء الغير طبيعيه لربما تكون حقيقه وربما تكون مجرد وهم لذا أنتبهوا جيدا ...ودائما سموا باسم الله وأذكروه وأبتعدوا عن تجربه كل ما هو غريب ..وأستعيذوا بالله من الشيطان الذي يوسوس لكم ربما بالاوهام.. لن اكتب لصغار او لكبار هذا الكتاب ..ولن احدد العمر اريد الكل ان يستفاد ويحذر أيضا ولا تتعمقوا بهذه الاشياء المرعبه ..وكونوا حذرين ..وقد أعذر من أنذر...الحاضر يعلم الغائب .. قرأ شيقه في غوص الكتاب ومحتواه.. نشر ٥\٦\٢٠١٨ بقلمي..قوت القلوب... S.f.

متا سأستريح من ذالك العذاب ااخبرني لماذا تعاملني هكذا لماذا ماذا تريد مني ااسمع انا لست خادمتك المطيعة بلي خادمتي انتي خادمتي المطيعة هل تسمعين مااقول ااه تتوقف انت تؤلمني هل سمعتي ماقولت انتي ماذا ااه ححسنا انا خادمتك المطيعة

أوهايو مينا -سان هذا الكتاب لقصص رعب قد تكون من تألفي وقد تكون منقولة ارجوا ان تستمتعوا 🙂