huweda
- Reads 24,278
- Votes 960
- Parts 24
ترتدي حذائها الأقحواني المركون بكبرياء فتطرق به كل الطرقات لتأسر أنظاره فيقوم بتتبع طيفها بفضول وعناء فتقرر بخلع ذاتها من تلك الحياة ليعدو خلف سواد أفكارها ويركض نحوها ماسكاً لخصرها هاتفاً بين أذنها لما هذا التخلي من هذه الحياة يا ذات الحذاء الأقحواني .