~دُمية مطرزة بالحُب~
°°ماذا لو كنت دُمية؟.. دُمية حيِّة تتنفس.. بداخلها روح، ولكنها تحترق.. ولديها قلب، لكنه قلب يحمل بداخله مقبرة.°°
°°ماذا لو كنت دُمية؟.. دُمية حيِّة تتنفس.. بداخلها روح، ولكنها تحترق.. ولديها قلب، لكنه قلب يحمل بداخله مقبرة.°°
_: أنا أكرهك. _: وأنا رجل حرب، لا أفضل الطريقة السهلة. _: صدقني أنت لست الرجل الذي سأسمح له أن يمتلكني يوماً ما. أخذ خطوتين فقط ليصل أمامها ويحاصرها بين الجدار وصدره الصلب هامساً_: دعيني أخبرك شيئاً. لقد خُلقت لثلاثة أسباب. أعصِي الأوامر وأكسر القواعد و أمتلكك.
تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنً...
نوفيلا كوميدي لايت 💚💚 عمل ضمن احتفالية موقع إبداع الالكتروني ❤ للكاتبة دينا إبراهيم
جذبها من خصرها الذي يضغط عليه بقوه، ينظر لها بأعين مشتعله، وأنفاس متلاحقه.. مردفاً.. بصوت جهوري.. ـ عايزه تتجوزي غيري يا هدي عايزه تبقي في حضن غيري هااا شهقت بالبكاء، ووضعت يداها علي يده التي تضغط علي خصرها.. كمن يريد أنتزاعه.. وكلما قاومت.. زاد من ضغطه عليها.. وأنت بألم...وضعف.. ـ وانت مالك إنت مش خلاص طلقتني ر...
ظل يتابعها لمده تسعه اشهر فقد صمم جدار كامل من غرفته بزجاج حتي يتمكن من رؤيتها الي ان وجدها تقف امامه تعترف بحبها تلك الذي ظل ينظر لها تسعه اشهر وهي تجلس بشرفتها ترسم الان تعترف بحبها حسنا سيغمض عيناه ويفتحها سيجد انها مازالت تقف في شرفتها وهو خلف حائطه الزجاجي
سمراء جميله من احياء القاهره مرحه وخفيفه الظل تتزوج رغما عنها من ابن عمها الصعيدي لتبدأ مقالبها ومأمراتها المرحه معه فهل ستخضع تلك السمراء لتلك المتعجرف ام سيجمعهم سقف واحد تحت مسما الحب وليس العند والكبرياء
مسح دموعه بهدوء لينزل من السياره ظل يتمشي وكأنه يرتب افكاره بل يعيد ثباته وكأنه يخبر شوارع القاهره مدي عذابه دموعه تحكي لها كم جرح الان هل القدر يرد له ما فعله في الماضي هل هو تركها ليأتي دورها وتتركه ولكن عفواً هناك فرق فقد تركها وترك املاً علي ان يعود لكنها ذهبت وقطعت اي امل لتعود مره اخري.