قائمة قراءة Rohaym
126 stories
لقاء الاحبه يوسف 💘 تيلا بقلمى دودو محمد by SeifHantira
SeifHantira
  • WpView
    Reads 2,124,432
  • WpVote
    Votes 30,956
  • WpPart
    Parts 59
لقاء الأحبة تتناثر فيه أجمل الكلمات وأرق التراحيب مشاعر تبعث في القلوب ضياها وترسم البسمة على شفاها وتعطي الحياة ألوانها وبهاها وتشع أطياف المحبة في سماها ·
نوفيلا صغيرتي  by FatmaHamdy845
FatmaHamdy845
  • WpView
    Reads 275,098
  • WpVote
    Votes 5,625
  • WpPart
    Parts 13
نوفيلا رومانسية 🌸
أحببت فريستي  by BasmaMagde
BasmaMagde
  • WpView
    Reads 1,536,100
  • WpVote
    Votes 36,125
  • WpPart
    Parts 41
- في ايه الي بيحصل ؟!. ردت بخوف : - أأأ.. في مريضة هربت مش لاقينها افسح لها الطريق لتهرب مسرعه..انقبض قلبه لفكرة ان تكون هي لالا بالطبع ليست هي من هربت وصل الي غرفتها لتبدأ نبضاته بالتعالي حين وجدها فارغة والطبيبة الخاصة بها تصرخ باحدي الممرضات : - يعني ايه مش لاقينها هتكون راحت فين يعني ؟!. التفتت بحنق لتصدم به أمامها لتهتف بتقطع : - أأأستاذ يوسف ! متقلقش هنلاقيها دلوقتي أكي... قاطع حديثها ما ان وضع يده علي رقبتها وصدمها بالحائط هامساً من بين أسنانه : - مراتي فين ؟!. شحب وجهها وحاولت التملص من قبضته جحظت عيناها وكادت تختنق ، تدخلت الممرضة لتهتف بخوف : - سيبها ! دي هتموت في ايدك ارجوك سيبها... تركها لتسقط ارضاً لتحاول التنفس ليوجه نظره لها وعيناه كجمرة من نار قائلاً بصوت هادئ مخيف : - مراتي لو حصلها حاجة مش هرحمكم ! نهضت الطبيبة لتهتف وهي تتنفس بصعوبة : - اكيد معرفتش تخرج الابواب مقفولة غادر الغرفة وهو يفكر في حال جميلته وحدها كاد ان يدلف الي المصعد لكنه توقف حين سمع صوت همهات ضعيفة التفت ليجد غرفة قديمة مظلمة اقترب ببطء ليجدها جالسة ارضاً تضم ركبتيها الي صدرها وتهمهم بكلمات غير مفهومة وعيناها فارغة كعادتها ، اقترب بلهفه قائلاً : - ميرا حبيبتي انتي كويسة ؟!. لأول مرة رفعت بصرها بعينيها الملتمعة بال
القاسي العنيد by NonaMahmoud
NonaMahmoud
  • WpView
    Reads 6,291,519
  • WpVote
    Votes 99,443
  • WpPart
    Parts 42
هو شخصية عنيدة جرحها الحب فأصبح قاسي جدا ينتقم من كل جنس حواء اما هى فتعشقة بشدة لذلك قررت تغييرة وان تعيد له ثقته في الحب فهل ستستطيع ببراءتها ان تتغلب على عنادة وقسوتة؟؟؟؟ سارة & آسر 《القاسي العنيد 》
غرام الفارس by FatmaMohmed890
FatmaMohmed890
  • WpView
    Reads 13,774,444
  • WpVote
    Votes 272,310
  • WpPart
    Parts 48
رومانسيه صعيديه المركز الاول في عشق علي الواتباد بتاريخ 2019/12/13 المركز الاول عائلي بتاريخ 2019/12/13 المركز الاول اثاره بتاريخ 2019/12/14 المركز الاول صعيدي بتاريخ2020/1/10 المركز التاني غرام بتاريخ2020/1/10
♕ عشقت متمرده ♕ by user08484439
user08484439
  • WpView
    Reads 673,022
  • WpVote
    Votes 9,099
  • WpPart
    Parts 20
..في المطار راجل كبير واقف مستني بقلق وصول رحله من نيويورك واخيرا اعلن المطار عن وصول الرحله واخيرا ظهرت بنت بشنط كتير معاها اتنين شايلين شنطها الكتير وجت تجري يتبع
عذرائي by jehad_mahmoud206
jehad_mahmoud206
  • WpView
    Reads 306,956
  • WpVote
    Votes 7,082
  • WpPart
    Parts 36
عندما تعتقد أن من سلب منك سعادتك و راحة بالك هو نفسه الذي جمعك معها ، إنها ألعاب القدر و مشيئته..أليس كذلك ؟! " و كانت أجمل ما جمعني بك .. " بقلم : سمية عامر
قطة فى عرين الأسد by MSCprincess
MSCprincess
  • WpView
    Reads 2,843,850
  • WpVote
    Votes 52,823
  • WpPart
    Parts 27
الخيانــة .. هذا الخنجر الغادر الذى يطعن الإنسان فى غفله منه .. لا يتطلب سوى لحظات حتى يتمكن نصل الخنجر من الانغماس داخل قلبك ويسيل الدم منه أنهاراً .. لكنك تحتاج الى سنوات وسنوات للشفاء .. أحيانا تُشفى وأحياناً لا .. تظل مرارته ملازمة لك طيلة عمرك .. وترى كل الألوان حولك وقد دُبغت بالسواد .. فتعتاد عيناك على الأسود ولا تستطيع رؤية غيره من الألوان حتى لو كانت واضحة جلية أمام عيناك .. الوفــاء عملة نادرة .. لكنها ليست منعدمة الوجود .. ابحث عن الوفاء فى زمن الخيانة .. وعن الصدق فى زمن الكذب .. وعن الحب فى زمن الماديات .. فلا يخلو زمان ولا مكان من اللون الأبيض مهما ندر وعز وجوده .. ولولا السواد ما استطعنا تمييز البياض والنقاء.
عشقت نقابها (بقلم نورسين)  by mamet_mo3az
mamet_mo3az
  • WpView
    Reads 13,433
  • WpVote
    Votes 484
  • WpPart
    Parts 13
دينية
يُناديها عائش.. نرمينا راضي  by user50145916
user50145916
  • WpView
    Reads 3,182,548
  • WpVote
    Votes 175,712
  • WpPart
    Parts 118
هي فتاة متمردة، لا تعرف حدودًا لغرورها، تسعى لإثارة إعجاب من حولها بكل الوسائل، دون أن تدرك معنى الحياة الحقيقي. لم تتلق تعليمًا دينيًا حقيقيًا، وكل ما تعرفه عن الإسلام هو اسمه فقط. أما «بدر»، ابن عمها الذي يكبرها بثلاثة عشر عامًا، فقد تولى رعايتها بعد أن فارقت والدتها الحياة ومرض والدها، ليصبح هو الملاذ الوحيد لها. «بدر» شاب ملتزم، قريب من الله، يحبه الجميع ويحترمونه. بعد أن ترك الدراسة، اتجه «بدر» إلى مجال تصليح السيارات، وسرعان ما أصبح خبيرًا بارعًا في هذا المجال. فهل سيتمكن «بدر» من تغيير مسار حياة هذه الفتاة وتوجيهها نحو الطريق الصحيح، مستلهمًا في ذلك قدوة السيدة «عائشة»؟ أم أن القدر سيخطط لمسار آخر مختلف تمامًا؟