قصه تتحدث عن فتاه بال٢٠ من العمر منحرفه جدا ومحبه للمرح ذات شعر طويل اسود وعينان بنيتان كالقهوه وجسد مغري جدا لمن يراه تالتقي بفتى مشرد في الشارع فتحزن عليه لانه يذكرها بنفسها عندما طردتها عمتها بعد سرقتها كل املاكها نبذه عن القصه كوكي : ارجوكي مامي افعليها اااه انا ااه ات اهه الم جدا '' بانفاس متقطه يتحدث ذلك الارنب الوسيم اسفل ماميته '' ليلي : اششش اهداء صغيري لم نبداء بعد "تحدثت ليلي مع انفاس ساخنه على عنق ذاك المتعرق من انتصابه بشده "

اين انا!!؟ أنتي في الجحيم.. فقط اردت تجربتها..وياليتني لم افعل..!! لقد ندمت اشد الندم بسبب اللحظة التي قررت أن ألعب تلك اللعبة اللعينة.. كنت اعتقد انها مجرد لعبة للتسلية ولن تكون ابدا على أرض الواقع أو في الحقيقة حتى..!! فقدت اعز أشخاصا على قلبي بسببها.. لا يوجد مفر من الموت.. اذا خطيت بقدمي فقط امامي خياران لا سواهما.. ١)الموت ٢)الموت ايضا... انا بالفعل لا املك فرصة للفوز حتى.. انا مجرد فتاة عادية لم تقتل نملة من قبل... ماذا تريدون مني!؟ان اقتل كل من أجده امامي!؟ حسنا سأفعل... فقط لأعيش.. المحتوى لا ينصح لأصحاب القلوب الضعيفه+18 سوف تكون هناك صور معبرة عن بعض الاحدث+18 Bloody game. حيث يكمن الجحيم

حوار بكل صدق حوار مع صديقتي المسيطرة يضم كافة الاسئلة التي تدور في عقل الخاضع وكيف تمارس ميولها وما مشاكل عالم BDSM وكيف شكل هذا العالم بكل تفاصيلة وخباية عالم الخضوع والسيطرة حوار جرئ صريح يضم كل شئ عن عن الخاضعين والمسطيرات في عالم BDSM

تتكلم القصة عن خاضع اصبح لعبة لسيدته تتحكم فيه كما تريد

في هذا الكتاب الخضوع والسادية يضم دليل كامل وشامل عن كل ما لة علاقة بالسادية والخضوع وكافة التصنيفات والمستويات والانواع وكل ما يدور في عقل الخاضع او المسيطرة وكافة وانواع العلاقات بين الطرفين في عالم BDSM.

كان مارك شاب فخور، نبيل، أنيق، ويحظى بحياة هادئة. دائمًا ماكان يحب الابتعاد عن المشاكل، لكن هذه المرة، لم ينجح. ذات يوم، وجد مارك نفسه يواجه إمرأة تقول أنها تريد إتخاذه كحيوان أليف. رغم مقاومته، يجد مارك نفسه غير قادر على التخلص من سيطرتها... بل لم يعد يريد التخلص من سيطرتها. [بدأت بنشر روايتي الثانية، بعنوان، <أعداؤها أصبحوا عبيدها>]

.....

انتمائك لاسفل حذائي لا يزيدك الا شرفًا وكفى بذلك وسام شرف يعتلي صدرك واجبك يتحتم عليك التجرد من كل ما لديك لتسلمني روحك اسيرة تطيح خطى اقدامي فحتما انت تدرك كم ان للارض التي تكون لقدمي موطئ قيمة عظمى السادية ليست مكانا لعذابك ابدا و انما هي عالما لاحتوائك واجبك ان تكون ممتنًا لهذا يا خاضعي .... الرواية ذي قصة حقيقية تمامًا مع تغيير لاسم خاضعي فقط كل ما فيها احداث واقعية تحتوي على الفاظ بذيئة مقاطع جنسية تعذيب و اهانة سادية بشكل عام مو ميولك لا تقرا و تصدعني بتعليقات تافهة زي وجهك المربع متبراة من ذنوبكم قراءة ممتعه

عندما تتعرفو على حياة امرأة ساديه ومهووسة بها تحب التعذيب الجسدي واذا وطبيعت عملها هاكذا