-هو شخص مستقل لا يهمه شيء سوي رضي ربه، ثم أهله،يعشق عمله وبشدة،جاءت هي بزرقتيها ليصبح الفهد أسيراً لهما منذ أول لقاء،حافظ علي قلبها من الفتن،قبل بها رغم رفض المجتمع وكسر عادات وتخلفات ذلك المجتمع =هي : خذلها الجميع ودمروا طفولتها، ولكن رغم المصاعب بقت صامدة،جاء هو لينير عتمتها،ويعيد ثقتها بنفسها من جديد،لتصبح هي شيء له وخاصته فقط.♥️ #لـشروق عبدربه «بهجة»

أحفاد الجارحي.. 4 .. أسياد العشق ...للكاتبة أية محمد ..

جزء جديد من حياة صقر الشناوى وحور

فتاه يتيمه الأب امها انسانه شيطانيه وتكرها هيا من عانت واستحملت الم الحياه لكنه ظهر فجاه هلي سيجمعهم القدر ايوه طبعا وانا متاكده 😹😹😹

كم انتظرت ان يطرق الحب قلبها...إن يأتي كضيف من غير موعد....انتظرت طويلا......وحين خابت آمالها. وتحطمت احلامها....وظنت أنها النهاية....وانها ستكون خالية الوفاض....ظهر بحياتها ذلك الرجل صدفة..... فهل ياترى سيأتي معه الحب الذي انتظرته طويلا......وربما ستكون صدفة خير من ألف ميعاد .... أم انها.....ستكون مجرد صدفة عابرة ........تنساها سريعا...؟؟؟؟؟؟

رواية نار الحب عندما تفقد أعز الأشخاص في هذه الدنيا عندما تظل وحيدا في مواجهة الذئاب عندما تفرض عليك الحياة أن تظل قويا ولا تستسلم عندما يظل الماضي يتبعنا و نحاول أن نهرب منه لكن دون جدوى عندما يكون الحب مرادفا للضعف ونحاول أن نهرب منه لكن يظل يتبعنا كالظل هنا نكوى بناره هنا تبدأ نار الحب.

فتاة منتقبة ومتدينة تجد نفسها حامل من رجل اعمال بارد وقاسي ومتزوج أيضا...فماذا سيحدث معها وكيف يتقبل ذلك البارد الخبر هو ظابط فقد والدته بسبب شخص قذر دمر طفولته ...ماذا يحدث عندما يجد ابنة ذلك الرجل ويحاول الانتقام منها ...فهل يكتمل انتقامه منها ام للقدر رأي آخر

خرجت له من أحلامه موجه دافئه بدفئ شمس عيناها قويه بقوه أعاصير البحر ...ناعمه بسلاسه مياهه ...

تار ظلم حب قسوة

بين براثن الليث قرائي الأعزاء لقد تم دمج كل من الجزء الأول و الجزء الثاني ينطلق الجزء الثاني من الجزء العاشر. في غابة الإفتراض يتساقط الدّر، تتدحرج إحداها بعيدا عن السيل، تتعرج بين ثنايا هذه الأرض، تصفعها منحنياتها، تخدشها، تجرحها، تدهسها أقدامه. يعابثها بمخلبه. هو ملك ذاك الغاب... يقول الجواهري:" أن كل مازاد نقاء الدر زادت قيمته". وماذا إذا انخدش، تلوث، انخمش و سالت منه الدماء. ماذا إذا بيع؟ ماذا إذا اشترته الضباع أو ضاع أو أمسكه الليث و حطمه؟ فهل يبقى فيه من قيمه أم أنه كالماس عصي الاحساس؟!.. جميع حقوق الملكية الفكرية و الادبية تعود للكاتبة درصاف الذيب