" لا أحَد يِدرك من الشِيطان هُنا، كْن حَذراً عزيزي. " آديلاد، جونغكوك.

لقد كان الجميع سَواسية حتى التقيتُك، وعرفتُ معنى التميز . كان الجميع غُرباء بالنسبة لي، حتى التقيتُ عيناك، حينها شعرتُ بالانتماءْ . #JIMIN. #IMILIA. 1 in #parkjimi 1 in #jimin 1 in #jungkook 1 in #tae 5 in #bts 8 in #kai "الرواية خيالية وتحتوي على احداث قد لا تناسب بعض الفئات،يرجى عدم الحكم على الرواية من أولى فصولها" "يرجى تقديم الاحترام لتعب الكاتبة في الرواية وفي حال وجود اي تشابه فما هو إلا محض صدفة" "الرواية واقعية من ناحية العلاقات والأحداث لذا إن كنت من محبي الابتذال وحب المراهقة وكاره الواقعية لست مجبراً على القراءة"

إسم الرواية : أنا آسفة I'm sorry الشخصيات : أنت (أنا) إسمك سوزي من كوريا و تعيشين مند السن الخامسة في الصين مع أمك لا تملكين إخوة لم تري أبوك في حياتك و لم تقعي في الحب من قبل جونغ كوك : مغني كوري منفرقة مشهورة لكنه يترك الفرقة ليهتم بدراسته و يأتي إلى الصين لتعلم اللغة جيهيو : صديقتك المقربة من الصين تقع في الحب بسرعة لمنها متفهمة جدا لوهان : صديقك المقرب أيضا عشتما معا لكنه يحب جيهيو مذ كنتم صغارا نوع الرواية : رومنسية - حزينة - مختلفة أرجوا أن تعجبوا بمزج للشخصيات و محتوى القصة

"ليزا!ماذا اخبرتك عن الغابة ؟!" وبخني ابي بحدة ،ارتجفت من صوته الغاضب وبسرعة سحبت يدي انشات من جذع الشجرة . "اسفة أبي ،لم استطع المساعدة .الاشجار فقط جميلة للغاية " تحسرت .وجه لان وحاصرني ذراعيه . لففت ذراعي حول عنقه ودفنت وجهي في كتفه .عانقني بشدة وحملني بعيد عن الغابة "لماذا لا نستطيع ان نذهب إلي الغابة " سالت ،وانا انظر عبر كتفه لاري الاحمر والذهبي يغادر ببطئ اختفي من نظري بينما نتسلق التل . "الغابة مكان خطير " تنهد "كيف لشئ جميل جدا يكون خطر ؟ " تمتمت في ارتباك "الخطر في جمالها" ***************************************** Writer : kutekittykat8265

رواية من تاليفي

وجوب وجود من يكمل أنتصافك هي فرضية عبثية للكثير منا.ألبعض يتعب بعد محاولات قليلة وبعض ينتظر حتى يتم أيجاده بينما ألبعض الآخر لا يؤمنون بهذا الأفتراض أساساً.من وجهة نظر منطقية وعلمية،ألفئة ألثالثة هي الراجحة للتأييد ولكن! نحن نبحث في عالمنا ألمحدود ألرؤية هذا أليس كذلك؟ ماذا عن ألعوالم الأخرى؟ ماذا أن أحتوت على ما نريده ؟ ألقصة ببالي من سنين وأحلم أكتبها وأن شاء ألله أكدر أوصلها مثلما تولدت بخيالي. كل شي يتعلق بالرواية من تأليفي وما مقتبسة من أي شي أو أحد ثاني،أتمنى تنال أعجابكم.

كبريئنا يولد الغرور بقلوبنا......اموالنا تولد الكبرياء و الكبرياء يولد الغرور و هذا يولد وحشا لم نعهده من قبل.....هل سنتغير...هل نساطيع التغير.....هل يستطيع الماضي تغيرنا هل بحن قلبنا الىالماضي و شخصياته و هل شخص من الماضي سيعود الى حياتنا و يقلبها رأس على عقب هل نستطيع التخلي عن الحياة المرموقة الى الحياة المتواضعة لاجل شخص من الماضي هل نستطيع التضحية حتي بالقتل لاجل هذا الشخص و لكن السؤال المطروح هل كبريائنا غرورنا. كرامتنا تسمح لنا......

هذه قصة رومنسية حزينة مشوقة تروي لنا عن عاشقان لم تسمح لهما الظروف بان ينعما بحبهما 💔فهل سيتشبثا ببعضهما ام سيستسلما للعبة القدر💔

**مكتمله** *لا ...تفعل...ذلك بي ارجوك...* توسلت به حتى يبتعد قبل فوات الاوان ولكنها علمت ان الوقت تأخر، فبعد ان رأته، احبته اكثر من قبل بكم اكبر... * أنني مجبر...* قال لها بصوت حزين، فهزت رأسها بالرفض وهي تقول من بين شهقاتها... * لا استطيع...لا استطيع...* وبينما اخذت يدها تتسلل قليلاً الى شعره الفضي ،قام هو بوضع يده على جانب وجهها وهمس بأسمها بصوت مبحوح: * ياماها-سان...* فأجابته بنفس الهمس: *يجب ان ترحل...يجب ان ترحل الان...* لكنه تجاهلها تماماً واقترب منها بشكل مفاجئ بعد ان جذب وجهها بيده نحوه بنفس السرعة ليطبق بشفتيه على شفتيها ويسكت بكائها والحاحها ورفضها له، لم يكن يرغب بأن يتركها دون اي ذكرى خاصة بينهما. استمر بتقبيلها بيأس بينما غير زاوية وجهه وشابك يده بخصلات شعرها القصيره... . . . .