بعد منتصف الليل
عاطفية
متى ينتهي كل شيء ؟ متى يجف حبري ؟ متى يتوقف الزمن؟ أريد فقط أن أنام و كأني كنت أحلم و اجد نفسي طفلة صغيرة في الخامسة من العمر كل أحلامها دمية صغيرة ذات شعر ذهبي
وإن سألوك ما الحنين فقل لهم هو قلب اشتاق وحن ورق وقست عليه دنياه فعانق الصبر بالغياب فأصابته لوعتان لوعة الحب ولوعة البعاد
ظلم تعرض له جيلين من الأبناء على يد الجد .. فرق إبنه عن زوجته، و كانوا ضحايا ظلمه ثلاث أشخاص .. زياد، سميّة و وطن ... و عاود كرّة ظلمه على حفيدته بعد سنين بزواج إجبار من ابن عمها الأكبر ... هي .. عنيدة، ذات كبرياء ... و هو .. يحمل نفس الدماء، عنيد، مكابر، و مغرور ... هل يتفاهم العنيدة و المغرور ؟! هل يكسر الحب غروره،...
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
تتحدث القصه عن فته يتيمه وشخصيتها قويه وهو ظابط ويجب اوامره مطاعه لن اتحدث الكثير ...
طفله متعرف شنو الحياه ضامتلها. وتوكع بناس حاقدين وبعدين تصفا الكلوب ويبلش الحب تعالو نتعرف عليهم ونشوف قصتهم. كامله
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
سلي غياهب الردى وحشاشة فؤاد العدا سلي اليالي والنجوم العوالي عن خنجري إن سلت سيوفنا كانت الدماء والنساء غنيمة لنا وإن حطت رحالنا وإسترحنا من ركابنا غابت وجوه وغيُبت عن اوطاننا مالنا في الحب مكاسبُ وماله في قلوبنا اوطانُ فلاتنتظري حباً ولا ودا ولا تعلقي بي الامالُ فإن احببتك سأحبكِ بفرطاً من التناقض والأهمالُ كيف...
نسمع احيانا امهاتنا تكول هاي ماعدها حظ مثل امها...نتسأل صدك الحظ تورثه البنت من امها...وممكن لعنة معينة تتوارث لاجيال من ام للبنت.... قصتنا راح تحجي عن اجيال مختلفة ونرجع قليلا للماضي...ونعاصر الحاضر ...ونشوف مواقف مختلفة لا تخلو من الحب ...الحقد...الغيرة...الجراة...والكثير من المشاعر...تابعونا
النفس تميل لمن يشبهها.. و القلب يميل لمن يدخله دون استئذان... و الله يوزع محبته بين البشر كيفما يشاء.... و الأرواح على اشكالها تقع 🍂
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد