مريم
109 stories
فتاة التيك توك  by RehabGamalJamal
RehabGamalJamal
  • WpView
    Reads 10,609
  • WpVote
    Votes 679
  • WpPart
    Parts 25
متدين ولدية مطعم هي فتاة تعشق الرقص عبر مواقع التواصل الإجتماعي ماذا سوف يحدث لهما ؟.
اسير البعد الثالث  by HagarShabana
HagarShabana
  • WpView
    Reads 33,061
  • WpVote
    Votes 1,633
  • WpPart
    Parts 31
و مع تعدي منتصف الليل بدقيقه... ظهر و كأن طيف يجلس علي كرسي بجانب الاريكه التي اجلس عليها، نظرت بطرف عيني دون ان احرك رقبتي؛ فرأيته بوضوح، ما هذا ليست تهيئات يا الهي، جلست اقرء المعوذتين، و اذكر الله و كلما نظرت بطرف عيني رأيته، لم يتحرك لم يهتز و المفاجأه لم يحترق ، و عندما اطلت نظرتي اليه قليلا؛ شعرت انه يحدق في فالتفت امامي بسرعه. ماذا افعل؟؟!! ، يا الهي ساعدني، و فجأه مع قرار متهور التفت بكل جسدي اتجاه الكرسي......... الروايه ليست رعب، فقط بعض اجزائها للتشويق
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) by fatem878
fatem878
  • WpView
    Reads 34,201
  • WpVote
    Votes 1,401
  • WpPart
    Parts 55
الهرب مُرهق خاصةً حين تستطيع مخاوفنا اللحاق بنا حيث لا مفر من الهرب نفسه والنفس مخلوق لا يمكن فهمه لكنها رغم ذلك تحمل على عاتقها مسؤوليه صاحبها كاملة فإن فسدت قتلته وإن تعمق في فهمها ربما فقد عقله هي كبرت بين خوف صافٍ واختارت العمل كمنظفة للأشواك من طرق الآخرين متجاهلة وغز نفس الأشواك لجميع انحاء جسدها . هو تغذى حقدًا ونشأ حيث لا قوانين ولا احكام، فقط أصوات اغواء النفوس، كدمية ذات احبال يتحكم بها مجهول ويسوقها نحو المجهول حيث في اللحظة الحاسمة لن يحترق سواه . فهل ينتشله حبها من بين النيران أم يحترق كلاهما منساقين بلا وعي نحو الهاوية هل يكون الحب مُنقذ أم أنه فقط باب من أبواب الجحيم مُزين بالورود من الخارج ليرواغ فريسته . . اعزائي القراء نحن على موعد مع حكاية لا تُنسى ربما يوجد جزء منا داخل جميع شخصياتها، ربما تُبكينا أو تُضحكنا لكن في جميع الأحوال لن يزول أثرها سريعًا #مُنقذي #فاطمة_عباس
ليل آدم 💕💕 by Tag_Mostafa
Tag_Mostafa
  • WpView
    Reads 1,810
  • WpVote
    Votes 81
  • WpPart
    Parts 24
> "حين يعود الماضي بكل ذكرياته... هل يمكن لحب الطفولة أن يزهر مجددًا أم أن الجراح أقوى من اللقاء؟"
إفتراس ناعم ❥ by lobna_alahmad
lobna_alahmad
  • WpView
    Reads 11,690
  • WpVote
    Votes 332
  • WpPart
    Parts 27
كانت تحلم بفستانٍ أبيض، وفرحٍ يشبه القصص... لكنها ارتدت الصمت، ودُفنت تحت أنقاض الخوف. قبل زفافها بأيام، اختُطفت "عدن" مع خطيبها على يد رجل غريب، يحمل في قلبه نارًا اشتعلت بسبب وهم... ظنّها شخصًا آخر. وظنّ أنه بانتقامه يُشفى. لكنّه لم يكن يعلم أنه ارتكب جريمة في حقّ فتاة لا تعرف حتى اسمه. لم تُمنح فرصة لتبرر، ولا وقتًا لتفهم. وفي تلك الساعات القاتمة، سُرقت منها أشياء لا تُرى... الثقة، الأمان، وبعض من ذاتها. لكن ما الذي يحدث عندما يدرك المنتقِم أن الفريسة لم تكن سوى ضحية جديدة في سلسلة من الأوهام والدمار؟ "افتراسٌ ناعم" رواية مستوحاة من أحداث واقعية، تتغلغل في أعماق النفس البشرية، وتكشف هشاشة العدالة حين تتأخر... وقوة الإنسان حين ينهض بعد الانهيار. تحكي عن فتاة تقف على حافة الانهيار، وأسرة تتأرجح بين الندم والصمت، وشاب يحاول أن يُكفّر عن خطأ لم يرتكبه، لكنه شارك في ألمه دون أن يدري. رحلة بين الحقيقة والوهم، بين الذنب والوِجهة، حيث لا أحد يخرج كما دخل. الرواية مستوحاة من قصة واقعية، مع بعض التعديلات لتناسب النشر والقراءة. للقارئ القويّ فقط...🐺 🦋 بدأت في : 20/02/2025
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
MariamSaad887
  • WpView
    Reads 66,733
  • WpVote
    Votes 1,415
  • WpPart
    Parts 12
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
أسرار رمادية  by angel2025story
angel2025story
  • WpView
    Reads 13,249
  • WpVote
    Votes 344
  • WpPart
    Parts 33
⭐️تم تعديل القصة ⭐️ لم يكن مجرد لقاء عمل عادى. ..... تغيرت حياتها بأكملها... اما بالنسبة له فكان حب من اول نظرة .... حتى اكتشف صدفه من تكون ... أسرار رمادية ... عداوة عائلية قديمة ماذا سيكون مصيرهم (اقتباس...) عاد أدهم ، ودخل المستودع. توجه فورًا نحو جوان، سحبها هي وطفليها في أحضانه بقوة، يضمهم جميعًا في حماية يائسة. "أنتوا كويسين؟" سأل أدهم بصوت أجش، نبرته تحمل مزيجًا من القلق والغضب. هزت جوان رأسها بصمت، لم تستطع النطق بكلمة واحدة، عينيها لا تزالان تحملان آثار الرعب والخوف. أدرك أدهم مدى حجم الرعب الذي مرت به من نظراتها الشاردة وصمتها المطبق، لكن غضبه من تصرفها كاد يطغى على كل ٠شيء. كانت نظرة أدهم الموجهة نحو جوان تحمل غضبًا واضحًا، ممزوجًا بخوف عميق عليها. "خدهم على البيت يا مراد." قال أدهم بصوت حاد، موجهًا كلامه لمراد دون أن يرفع عينيه عن جوان للحظة، وعيناه تشتعلان بغضب مكبوت. اقترب مراد من جوان بحذر، يمد يده. "اتفضلي يا مدام جوان، هنرجع البيت دلوقتي." ثم أخذ الأطفال بلطف من بين يديها. شعرت جوان بنظرة أدهم. كانت تعرف هذا الغضب جيدًا، غضب ممزوج باللوم. "أدهم..." نادته بصوت خافت، تحاول أن تشرح. "على البيت يا مراد. ويا ريت محدش يتحرك من غير اذنى"
عشق مر by angel2025story
angel2025story
  • WpView
    Reads 20,877
  • WpVote
    Votes 507
  • WpPart
    Parts 31
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
عآصـفه آلآقدآر  ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌(مكتمله)  by shams1235
shams1235
  • WpView
    Reads 11,192
  • WpVote
    Votes 195
  • WpPart
    Parts 11
هربت من قسوة عمّها بلا وجهة، لا شيء يحميها سوى قلبها المكسور وآمالها الهشة. لم تكن تعلم أن الصحراء التي أرعبتها ستقودها إلى لقاء سيغير كل شيء. رأته وسط الرمال الممتدة كطيف من الخيال، عيناه تتحدثان بلغة لم تفهمها بعد. كان غريبًا، لكن دفء صوته كسر الحاجز بين خوفها وثقتها. مد يده إليها، وكأن القدر اختاره ليكون ملاذها. لم تعلم حينها أن هذا الشاب يحمل سرًا دفينًا، وأنه ليس مجرد منقذ في صحراء الوحدة، بل رابط مجهول لجزء من حياتها الذي كانت تظنه مفقودًا."
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
El_Amira_
  • WpView
    Reads 1,677
  • WpVote
    Votes 169
  • WpPart
    Parts 16
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira