" ما الفائدة من مراسلتك إن كنت تستمر بتجاهلي ؟" "أعتقد فقط أنني يائسة " تلك كانت رسالتي الأخيرة ، و اعترافاً بأنني لاشيء بدونه. تم كتابتها و الانتهاء منها في ١٦- يوليو-٢٠١٧
فتاة فخورة، مدللة، متسرعة.. مالذي سيحصل لهذه الفتاة، عندما تتحول من كونها مجرد طبيبة متدربة تتجنب ملمس الدماء، إلى جزء من المافيا؟ بين نعومة الأنثى ومايتطلبه الواقع من قسوة في صراع بين الغباء والذكاء، والتسرع ثم الندم أكشن، كوميديا، رومانسية، دراما مصممة الغلاف @bixie_ القصة قيد التعديل اللغوي