لا تضحى كثيراً ولا تحب كثيرا حتى لا يكون جرحك عميق يصعب التئامه

هو البارد المتملك الملك الملقب "بالذئب" امبراطور الاقتصاد يمتلك كل ما يريد حتى و لو بالقوة " "اقرب وصف له " الشيطان. هي الملاك بجمالها الالهي ، سندريلا بعقل الساحرة جنونها و دلالها جعل من الشيطان يركع لحبها الجميع يعرف بان الذئب يملك انثى واحدة فقط و ان ماتت يموت معها ✳ فهل ستمتلك بطلتنا قلب ذئبها ( تم تعديلها )

حاليا ورقي بمعرض الكتاب الدولي .. هي امراه احبت وتزوجت وعانت الامرين من ذلك الحب اتهمت في شرفها وقذفها خارج حياته لتعيش السواد باولادها ليعيدها الزمن اليه مره اخري ليتوسلها الف مره ان يدخل هو حياتها ولكنها ابت ليعاني الامرين لتعود اليه محبه راغبه

لا يستطيع أحد منا إختيار من يقع في حُبه، هكذا كانت «رهف» عندما وقعت بحـب «صقر» زعيم المافيا الخطير، خطرت «رهف» بحياتها وبكُل شيء لتكون معه، وضعت حياتها وحياته على المحك لكي يحيى حُبهما في ملحمة يملؤها الحب والآسى تخطوة خطواتها الأولى تجاه الحزن العميق، لكل مِنا نهايتة ونهاية قصتهُما أقسى نهاية.

رومانسيه بقلم سيهام صادق

دخلوا هُمَا الاثنان في دوامة، هو يعشقها حد الجنون لكن كذبة واحدة غيرت مَجْرَى عِشْقُه لها، اسقطت صورتها من نظره اصبح يحتقرها ، لا يطيق رؤيتها... ماذا اذا اضطر الزواج بها ..؟؟! جاءت له الفرصة التي تمناها طوال حياته...... لكن مهلا هي بريئة ، مظلومة ظَنَّت أن زواجها منه سوف يكون طوق النجاة لها من حياتها القاسية....،لتدخل فجاءة في دَوَّامة لم تعلم عنها شئ ...كيف سيعيشوا معا هل سيسامحها على ذلك الخطأ الذي لم تفعله .. ام سوف يعاقبها و يقلب حياتها الوردية التي رسمتها في خيالها الى جحيم ..؟؟! الكاتبة : هدير دودو

تتقاطع طرقهما و تتصادف الأقدار لتجمعهما معا .... في ظروف غامضة و خارجة عن المألوف .. بين طرفين معاكسين لبعضهما .... أحدهما يمثل القناع المزيف للصورة المثالية لأي شخصية ذات قيمة في المجتمع ، و يستغل نفوذه ليتذوق لذة ضعف الآخرين أمامه ... و الطرف الآخر يبدو ضعيفا أقرب للخضوع إلا أنه فتيل ينتظر من يُشعله لتندلع نيرانه و تأكل الأخضر و اليابس ... فما الفرق بين ذوي النفوذ والسلطة و بين من تربوا أحرارا طلقاء ؟ بين من يعشق الإخضاع و بين من يتخبط مِن أجل الحرية ؟ بقلم فاطمة أحمد

بقلم اسماعيل موسي

ارسلت الى الجحيم.. والجحيم لم يكن مكانا.. بل كان هو...

لكل شخص جانب مظلم ،عتمة تغطي جانباً من شخصيته مهما كان نقياً، لكن ماذا لو كان هو الظلام بذاته !! خُلق منه ،ينتمي اليه ،يعيش في داخله ،كُلاهما وجهين لعملة واحدة عالم آخر لا ينتمي الى البشر حيث تسود القوى ،يتغلب القوي على الضعيف ،مقسم الى عدة أقسام وهو "النار،الرياح ،الماء ...الظلام " ولكل حاكم من هذه الاقسام لديه موعودة تنتمي اليه مهما إتسعت المسافة بينها سيكون مصيرهم الالتقاء .. ( فضلاً وليس امراً الاشخاص الي بيقرؤا الرواية للمرة الثانية ، ممنوع حرق الأحداث رجاءً )