اسميتك ذاتي
قصة تتحدث عن فتاة اجمل ما فيها عينيها وبرائتها احبت شخص في المدرسة حبا كبيرا ولكنها ضحت به لغيرها تمر السنين ويفترقوا وتجمعهم الصدف ........... ليبدأ هذا الشخص بحب الفتاة ................ يتبع
-
-
« تارة اوجعت قلبي »
طالبه جامعية من بغداد مرحلة اولى تخليها الصدفه انه تسئل شخص نفس القسم وياها بس بغير مرحلة ... وهذه الصدفه تكلب حياتها رأسا على عقب ... من مشاكل وحب وهم وظلم ..... وووو الى اخره .
-
المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
