يتمحور هذا الكتاب حول أمور كثيرة في مجتمعنا من ضمنها الظلم بأسم العادات والتقاليد والعديد من المواضيع التي سوف أطرحها للحوار والنقاش

إغتصاب ولكن تحت سقف واحد نبذة عن الكاتبة دعاء عبد الرحمن كاتبة مصرية شابة من مواليد الجيزة حاصلة على بكالريوس ادارة اعمال ودبلومه من المعهد العالى للدراسات الاسلاميه

سلاااام😻 انا جيتكم بأول رواية ليا توب دو توب نتمنى تعجبكم وتقبلو عليا فيها تفرشيخ⁦👊🏻⁩⁦💪🏻⁩ كوميديا😹 رومانسيه اكشن 💯وسفاله👀😳 حبيبة الجماهير 😁

انا كتبت اليوم النشيد الوطني تبع المغرب وراح اكتب عن بعض الشخصيات القديمة والتي توفيت انشالله تعجبكم

شيطان بارد متملك قاسي .. . . .. ... كل ما يمكن قوله عنه ..أداة لقتل.. آمن بأن القدر لعبته، وان عجلة الحياة يجب ان تمشي بما ارآد ليس سواء ذلك.. . اقتحم حياتها فجأة لتنقلب رأسا على عقب.. ميلآ هي ملاك خلقت على هيئة بشر فتاة بسن 19 والدتها توفيت بظروف غامضه بعد صراع مع المرض.. والدها الذي انفصل عن والدتها ولاتزال رضيعه بعد ان اخذ معه شقيقها الاكبر الذي كان "طفلا" وقتها امضت بقية سنين طفولتها بالميتم إلى ان غادرته بعد بلوغها "السن القانوني" للخروج انتقلت للعيش بشقة صغيرة في احد الضواحي النائيه بموسكو ..روسيا.. ترافقها صديقتها المقربه "روز" وكأن الله عوضها مرارة فقدان حياة والدتها بها تحاول البحث عن عمل للتحقيق من احلامها.. واكمال دراستها في مجال يناسب هوايتها الاولى والمفضلة "الرسم" وثانياً انشاء معرض متواضح للبيع لوحاتها الصغيرة.. الوقوع بالحب والزواج .. انتمائها الى عائلة مافيا عريقة! كل تلك الاشياء لم تكن من ضمن مخططاتها . . . . . . . . . . . اسرار كثيره تخبأها عنها الحياة لم تكن تتوقعها؛ فماهي ياترى!؟ ......... ياريت تتابعو الروايه فيها كتير مواقف مؤثرة.. قصص معبرة 😭😭 لا احلل نشر الروايه لغيري، افكاري الخاصه تعبت فيها كتير 😌💔

Mila vient d'avoir trente ans et plus personne ne l'attend le soir. Son ex-amoureux en aime une autre et ses parents dorment désormais sous une terre trop épaisse. Ne reste qu'Ivoire, son fidèle labrador, et son quotidien d'infirmière qu'elle ne supporte plus. Alors, cette nouvelle décennie, elle ne voulait pas la fêter. Pourtant, ce non événement a été source d'inspiration : tout recommencer, loin et vite. Et elle a choisi sa destination comme une évidence. Puisque l'ouragan Irma a tenté de raser l'Ile de Saint Martin, comme la vie a rasé son cœur, elle ira là-bas, reconstruire avec les habitants ce bout de paradis et en faire aussi le sien.

دائما ما يكون الحب مقترنا بالعذاب ,,,,,يمكن ان نتحمل هذاالعذاب من اجل من نحب ولكن هل للعذاب نهاية؟ وهل نيران الحياة كفيلة ان تقضى على الحب ؟ هل تستطيع ان تحمى حبك ومن تحب من نيران العشق ؟ العشق وحده لايكفى ليحيى هذا الحب فلك ان تحارب بكل ما اوتيت من قوة حتى تعبر به الى بر الامان بعيدا عن كل العواقب بعيدا عن كل ما ياخذك بعيدا عنه فحارب وقاوم وعش بالحب وبه وله ومن اجله ,,,,,,

يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟

حملها لتتعلق بعنقه تحيطه بيديها هي صغيرة جداً بالنسبة له هو.......تماماً كما- النجمة الامعة في السماء الواسعة للقمر المضيء ابتسم ينظر بعينيها مقترباً من شفتيها طابعاً عليهم قبلة لم تدم الا ثوان لتتحول ابتسامتها لضحكة بشكل هستيري انتقلت الضحكة اليه وبدأ يضحك معها مردفاً **اذا كان هكذا الوضع فسأجلب لكي الكحول في كل ليلة** اومأت برأسها رافعة يدها تلوح بإصبعها **أشعر بالكثير من النجوم تدور حول رأسي** عادت للضحك ليضحك معها يشد على عناقها**ستقعين لا تكثري الحراك** نظرت اليه** ستمسك بي....** وضعت رأسها اخيراً على كتفه لينتظم نفسها معلنة بدأ الأحلام همس بأذنها**لتحلم بي ...صغيرتي فغداً لن استطيع قول هذا** #روايتي_الأولى #لسا_جديدة_ادعموني 💜💭