حين التقيتك بدأت احلامي تتحقق و بدأت الدنيا تبتسم لي و بدأت اشعر انى انسانه تستحق الحياه و الراحه ... ارجوك لا تترك يدى لا ترحل و تتركني يا جعفر قلبي بدأت فى ٢ / ١٢ / ٢٠٢١

بقلم : يويو تارا بصوت مبحوح يحمل الوجع : انا تارا يا ادهم . دق قلب ادهم بشده ولكن عاد لطبيعته : أيوة يعني عايزة ايه ........؟ لم تتمالك تارا نفسها وبكت : أنا محتجالك ، انت فين.......! ادهم بضيق وعنف : مش فاضي ولو مفيش حاجه مهمه انا لازم اقفل . تارا ببكاء و ذل : متقفلش بالله عليك ، أنا أنا مش معايا فلوس ادفع للمستشفي و ومعنديش هدوم ولا حتي موبايل ، و محتجاك جمبي بالله عليك متسبنيش ........! ادهم بغضب : يوووه قولتلك مش فاضي يعني هسيب تجهيزات فرحي ومراتي واجي لواحده زيك عشان محتجاني ؟ ما تفوقي لنفسك أنا جبتك من الشارع افتكري كويس أنتِ كنتي ايه و جَيه الوقت اللي اتجوز واحده من مستوايا واحده محترمه تحافظ عليا وتحمي اسمي واحده تستاهلني وأنتِ كنتي عارفه أن اليوم ده هيجي ...........! كانت تارا مصدومه من كلامه بشده هذا ليس الرجل الذي تزوجته منذ عامين لم يكن هذا الرجل الذي تحبه هو لم يهينها قط ولم يحزنها إذن ماذا يفعل الان ؟ ادهم بضيق : وعلي العموم عشان أنا بردوا بعطف علي الفقراء والمحتاجين فـأنا هبعتلك السواق وأمنه واظن أنا كده عملت بإصلي .....! ولم ينتظر ردها وقد أغلق الخط بوجهها . لم تحتمل تارا الصدمه وتلك الدموع التي تعدمها الرؤية أو الدوار الذي تشعر به قامت بسرعه تريد الهرب ولكنها لم تحتمل وسقطت مغشيا

رومانسيه الابطال :قصه قلب ليس من حقه الحب الابطال سمية :بنت محترمة جدا متدينة ,غامضة شوية هادية,متوسطة الجمال فى سنة خامسة طب حلمها تتخصص جراحة قلب لكن ياترى حلمها هيتحقق ولا لا آسر:شاب مخلص كلية هندسة بترول وبيعمل ماجستير فى امريكا عاش حياته بين مصر وامريكا اجتماعى جدا وسيم جدا و...هنعرف بعد شوية متستعجلوش احمد :والد سمية هوشريك فى مجموعة شركات كبيرة مع ابن عمه وهو قاعد فى البلد ماسك شغلهم فيها خصوصا ان فى مصانع فيها تبع شركاتهم وكمان الاراضى اللى تبعهم فى البلد وبيحب اولاده جدا وحنين معاهم اوى مها:والدة سمية ست بيت متعلمة ومثقفة .وجد جدا بس فى نفس الوقت صديقة اولادها وقتها كله لبيتها وزوجها ملك:اخت سمية اللى اصغر منها على طول هى 3 كلية تجارة. جميلة جدا وشخصيتها مرحة جدا واجتماعية جدا ومبتتحملش مسؤلية اى حاجة وعايشة حياتها مالك :اخو سمية الصغير فى 3 ثانوى.وسيم وعسول يشبه ملك كتير اللى يشوفهم يقول توأم مع انهم ناقر ونقير رهف:اخت سمية الصغيرة فى 5 ابتدائى شاطرة اوى وعسووووولة ولمضة وشقية وجميلة ,بتحب اختها سمية بتعتبرها مامتها ودايما عايزة تطلع زيها كده كفاية عيلتها كبيرة اوى) محمود:والد آسر وشريك احمد فى الشغل مسؤول عن المجموعة فى القاهرة وكمان الشغل اللى برة مصر وعايش فى القاهرة وبيحب ا

[The Original novel]

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة زينب مصطفى

يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟