إستيقظت في جسد فتاة تحتضر بنفس إسمها بعد أن توسلت الإله بأن يجعلها تلتقي بشخصيتها المفضلة جنرال الحرب ! كان الشخصية الشريرة في الرواية و لم يحبه أحد سواها . فتاة مشرقة كالشمس ذات تصرفات متهورة بحب عميق أكثر عمقاً من المحيط ! على العكس تماماً ، جنرال الحرب الشرير الذي لا يعرف سوى ساحة المعركة و الدماء . بشخصية لا مبالية باردة و مملة . تورط فجأة مع فتاة هشة وحساسة للغاية في زواج مرتب . لم يحب الشعور بالضعف الذي يتوسط قلبه من رؤية وجهها الجميل . و على عكس إرادته أصبح مريضاً بهوسه بها بل لم يسمح لأي شخص بالنظر إليها أو لمسها . نشأت رغبة مريضة بالتملك و الرغبة . كانت هي سعيدة بنظرة عينيه التي تنظر إليها فقط .. لكنها نسيت شيئاً ما .. اوه .. لقد نسيت إخباره بأنها ستموت !!! {🚫 من تأليفي الخاص و لا أحلل السرقة أو الإقتباس 🚫}

{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في العاصفة حين يختبئ الآخرون. لماذا لا تختاره البطلة؟ لماذا لا تميل إلى ذلك الذي يضحي ويقف ضد الجميع من اجلها، لا ذلك الذي يخطف الأضواء ويأتي في اللحظة الأخيرة لينقذها؟ ثم، ما ذنب الشرير إن أحبّ؟ لماذا يكون ثمن مشاعره الموت، أو الفقد، أو الألم الصامت؟ أليس من حقه أن يُحب ويُحَب، دون أن يُلقى به خارج الحكاية وكأن حبه خطيئة؟

"عيشي كالفأر لمدة عام. لا تحاولي أن تفعلي أي شيء أو أن تبرزي." انتهى بي الأمر إلى عقد زواج مع الرجل الذي كنت أحبه سراً. وفي نفس اليوم الذي تم تشخيصي فيه بمرض مميت. اعتقدت أن هذا هو الأفضل، لأن شخصًا تافهًا مثلي سوف يحصل على فرصة أن يصبح زوجته لفترة قصيرة على الأقل. لقد قررت أن أعيش بهدوء لمدة عام ثم أرحل دون أن أترك أثراً. كما وعدت، عشت بهدوء في القصر. "لم أفكر فيكِ كأمي في المقام الأول. لذا لا تعلقي أي آمال عليّ." قال ابنه المتبنى. كان الأطفال الذين تركهم خلفهم في القصر هم أولئك الذين يحملون ندوبًا عميقة. لم أكن أنوي أن أصبح أمًا لهما أيضًا. ففي النهاية، كنت شخصًا سيرحل قريبًا. ولكن... . "أعلم ذلك، ولكن هل تناولت الطعام؟". على أقل تقدير، كنت بحاجة إلى إطعام الأطفال. وبدأت تدريجيا في الاستعداد للنهاية. دون أن تعلم أن رحيلها قد يجعلهم يجنون.

رواية صينية مترجمة -- النوع: رومانسية الزمن القديم -- عدد الفصول: الفصل 446 -- الوصف بالفصل 1

الملخص في الفصل الأول

(رواية صنية مترجمة mtl من الانجليزية الى العربية - 59 فصل) بعد عودتها إلى الجامعة، تزوجت لو ياو من أقوى رجل في بيتشينج، فو شيشو. وبضربة واحدة، تحولت من طائر الدراج إلى طائر الفينيق. كان من المفترض أن تعيش لو ياو بقية حياتها كزوجة نبيلة لرجل ثري، ولكن من كان ليتصور أن عائلتها البكر ستصبح عبئًا عليها. لقد هددت بالكارثة من أجل شقيقها الأصغر، وفي النهاية طلقها فو شيشو. في البداية، كانت لو ياو تعتقد أنه حتى لو طُلقت، فسوف يظل منزلها الأول متاحًا للعودة إليه. في تلك السنوات التي قضتها زوجة فو شيشو، اشترت لعائلتها قصرًا كبيرًا وسيارة فاخرة. ولكن قبل أن تتمكن من عبور العتبة، تم رفضها. أصبحت لو ياو الفقيرة والمعدمة مريضة، ورفضت عائلتها النظر إليها حتى آخر أنفاسها. مات لو ياو ندمًا. ثم استيقظت في الوقت الذي سبق زواجها من فو شيشو، وسألها ذلك الرجل مرة أخرى: "لو ياو، تزوجيني." بعد أن فكرت في مصير حياتها الماضية، رفضت لو ياو بأدب. كانت تريد فقط أن تعيش حياة هادئة. نظر إلى عينيها بعمق، وسحب أكمامه بلا مبالاة، وقال وهو يبتسم: "من يجرؤ على الزواج منك غيري؟"

{مكتملة} "إن لم تستطيعي رؤيتي.. فاشعري بي"

رواية صينية مترجمة ----- النوع: السفر عبر الزمن والولادة الجديدة ----- عدد الفصول 79 ----- الوصف بالفصل الأول ----- البطلة ضعيفة وخجولة بالفصول الأولى، تستسلم بسهولة

عند الاستيقاظ ، انتقلت روان شيا إلى رواية ويب بقيت مستيقظة طوال الليل لإنهاء القراءة. لقد أصبحت والدة الشرير. في الرواية ، بعد وفاة زوجها الأول ، قامت المالكة الأصلية للجسد بالتواصل مع السيد المثالى بأسرع سرعة ممكنة. وبسبب القلق والاستياء من أن يصبح ابنها من زواجها الأول عبئًا عليها ، تخلت عن ابنها بلا قلب. بعد أن حملت ذات مرة أفضل سيناريو عالي الجودة وأبلغت بالأحداث المستقبلية ، نظرت روان شيا إلى زوجها الأول الذي لا يزال على قيد الحياة وكذلك ابنها الشرير في المستقبل. لقد تنهدت. أرادت التقدم للحصول على نص مختلف!

رواية صينية مترجمة ......... عدد الفصول 272 ......... الوصف بالفصل الأول