The best 💗
4 stories
عذراً لكبريائي  by Anestazia
عذراً لكبريائي
Anestazia
  • Reads 12,447,446
  • Votes 568,954
  • Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
اشباه ظلال( للكاتبة برد المشاعر) by gozelrin
اشباه ظلال( للكاتبة برد المشاعر)
gozelrin
  • Reads 526,653
  • Votes 11,413
  • Parts 51
.منقولة
سديمُ عشق "ثلجٌ ونار"(الجزء الثاني من سلسلة حكايات الحب والقدر)  (قيد المراجعة) by maimahfouz5
سديمُ عشق "ثلجٌ ونار"(الجزء الثاني من سلسلة حكايات الحب والقدر) (قيد المراجعة)
maimahfouz5
  • Reads 796,713
  • Votes 21,142
  • Parts 88
نظرت في عينيه اللتين أخبرتاها بصدقه .. هي تعرف هذا .. تعرف أن ما فعلته قديماً قضى على كل أملٍ لديها لتحصل يوماً على مغفرته .. لكنّها لا تبحث عن المغفرة وحتماً لن تركع لتطلبها .. قاومت تأوهاً كاد يغادر شفتيها وأصابعه تنغرس في ذراعيها بقسوة، لكنّها فشلت حين دفعها لتصطدم بالحائط بقوة جعلتها تتأوه بألم، ليحاصرها من جديد وهو يميل ليهمس في أذنها _"مرحباً بكِ في جحيمي (إيف)" حدقت في عينيه للحظات دون أن تسمح للصراع داخلها أن ينعكس في عينيها ورفعت يديها تضع إحداها فوق قلبه برقة مغوية والأخرى لامست بها خده واستمتعت برؤية العتمة تغزو عينيه لتميل نحو رقبته تسمح لعطرها أن يغزو أنفاسه دون رحمة وهمست بإغواءٍ تعرف أنه قادرٌ على أن يطيح بأعتى الرجال عن قدميه _"سبق واحترقت في جحيمك من قبل (آدم) .. الآن .. من يدري" شعرت بجسده يتشنج تحت لمستها لتتسع ابتسامتها وهي تلمس تأثيرها عليه وقطعت جملتها بعبث لتحرك وجهها وترفع نفسها قليلاً على أطراف أصابعها وتلف ذراعيها حول عنقه وتحركت شفتاها بتعذيب فوق لحيته القصيرة حتى توقفت أمام شفتيه ونظرت لعمق عينيه بتحدٍ وهمست _"من يدري .. أينا سيحترق في جحيم الآخر حبيبي؟" ********