في أحد أحياء المدينة الممطرة، يقصد غريبٌ بارًا صغيرًا كل ليلة، ليجد فيه دائمًا نفس العجوز الجالس في الزاوية المعتمة، أمام كأس نصف فارغ وعينين غارقتين في الماضي. بمرور الليالي، يكتشف الغريب أن هذا العجوز ليس مجرد زبون دائم، بل رجل يحمل بين ضلوعه حكاية حبٍّ تحولت إلى فخ قاتل. على مدى ثلاث ليالٍ، يفتح العجوز قلبه ويروي قصته: كيف بدأ كل شيء بصدفة ساحرة تحت المطر، وكيف وقع أسير ابتسامة امرأة غامضة جعلته يظن أن القدر ابتسم له أخيرًا. ثم يروي كيف تحوّل السحر إلى خديعة، وكيف انقلبت الحكاية إلى لعبة مؤلمة جرّدته من نفسه ومن قلبه. لكن الحكاية ليست مجرد قصة حب فاشلة، بل اعتراف طويل عن الثقة، والخيانة، وفقدان الهوية... وعن كيف يمكن لجمال شخص أن يخفي شِراكًا لا يراها إلا من وقع فيها. وفي النهاية، يوجه العجوز رسالة مباشرة للقارئ، محذّرًا من الوقوع في نفس الفخ، ومذكّرًا أن الحب الحقيقي لا يبتلعك... بل يبقيك على قيد نفسك. أحببتك طول حياتي، ثم فقدت الحب في نصف يوم، وخسرتك في لحظة "OUIZA"

‏ماكنت أخاف حدوثه،أنا واقعة به الان... كل شخص لديه ماضي...صحيح؟ الا ان الماضي خاصتي هو العار ‏شعرت معه أنني حقيقية و أن الحياة حقًا مليئة بالأللوان و كُل الأحلام ما هيَّ إلا واقعٌ دائم.. ‏"أن تمتلك شخصاً تستطيع أن تشير إليه في أوّج الزحام لتقول:هذا صديقي الذي كان عميقاً منذ اللحظة الأولى وحتى الأن" الا ان ماحدث كان......

يحكى ان هناك ثلاث فتيات صديقات منذ الصغر و كل واحدة منهن تنتظر فارس احلامها وانهن سينتقلن الى مدرسه جديده في مدينة طوكيو وليس لهن اقارب ولكن سيعيشون في بيت واحد لتعرفو مالذي سيجري لهؤلاء الفتيات تابعو القصة