عندما تجد نفسك تعيش في عائلة ينبذها المجتمع من حولهم ...هل ستنجرف رحيق لهذا الوحل ام ستحافظ على المبادئ التي تحملها ....وماذا سيفعل ابن خالتها عندما يكتشف ان الفتاة التي جلس سنوات ينتظر الزواج منها هي نفسها " رحيق " الفتاة التي تنتمي لأكثر عائلة يبغضها على وجه الأرض!

أن بس نشرها مو كاتب قصة مع تحيات ملاك وعيونه هلاك

ملكة الدراما ميرا إسماعيل في " القدر "

هناك سر.... سر خطييير يخفيه عنها والدها ولا يريد أن يخبرها حتى يلاقي حدفه قال تعالى { لا تدري لعلّ الله يحدث بعد ذلك أمراً } صدق الله العظيم

رواية للمبدعة حياتي هي خواتي " عادات وتقاليد تفرض عليهم قيود حديديه مفتاحها أختفى فى نهر الحياه لا خلاص منها حتى بالموت ... يعشقون ولكن لا نقطه تلاقى ... طرق ملتويه ... قسوه ... موت الأنسانيه عند البعض يخلق كره لن يغسله نهر دموع ... عشق مزلزل لدور الأب الذى عاشه لعشرون عامآ لا يستوعبه من فقد الرغبه بالحياه منذ سنوات وماذا سيفعل بالموطن التوتى العنيد ............ وعشق آخر أعتقد أنه أنتهى ولكن لجنون حبيبته رأى أخر و عندما يعجز عن كبح جماحها هل سيتجرا هل نداء قلبه ويبتعد عن ' كارهة الرجال ' صاحبه رأس البغل كما يسميها .......... وأخر عاد مجروح لموطنها و منزلها بعد سنوات ليجد لغبائه أنها أصبحت " عانس " وهو يبكيها بمكان ما بزاويه مظلمه داخل قلبه يتجاهلها بغروره وأنانيته .......... قبل زفافه بيوم أكتشف أن عليه ايجاد عروس جديده سيقيد مع كفيفه نحيفه لا يعلم عنها سوى أن لشعرها لون لم يراه من قبل ........... ثائر خريج السجون كأسمه ثائر غاضب جلاب المصايب كما يطلقون عليه خرج ليجد من كانت خطيبته محطمه كليآ هشه وما يحزنه أنها نحفت قليلآ وهو يعشق الممتلئات !!!!!!! " حقوق الملكية محفوظة للكاتبة حياتي هي خواتي..

"أنتِ مش عارفة أنا مين و لا أيه؟ أنا آدم جاسم". تأففت الفتاة بنزق، و قالت: "آدم جاسم مين احنا هنستهبل!" ارتفع حاجباه اعتراضاً و غضباً، مردداً كلمتها بحنق: "نستهبل!" فتستطرد هي بقوة: "قسماً بالله لو ما مشيت من هنا لأخليهم ياخدوك على نقالة.. روح شوفلك واحدة من مستواك تعاكسها". رواية و كان القدر

حدثت هذه القصه قبل الالفيه الحديثه حيث لا يوجد تقدم أو تكنولوجيا وتدور احداث القصه حول فتاه طيبه بريئه تحدث معها ظروف تجبرها علي دخول هذا القصر وتحدث مغامرات وهل ستقع نوران بطلة قصتنا في حب هذا المغرور المتعجرف ام للقدر رأي آخر ....المتعه في الرحله وليس في الوصول ضحى حامد

رواية بقلم المبدعة حياتي هي خواتي باللهجة العامية المصرية حقوق الملكية محفوظة للمبدعة حياتي هي خواتي..