قائمة قراءة BushraRabee8
4 stories
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
ayyla__
  • WpView
    Reads 7,310,372
  • WpVote
    Votes 279,387
  • WpPart
    Parts 46
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
((خلف صمتها أمرأة مخملية )) by huweda
huweda
  • WpView
    Reads 184,300
  • WpVote
    Votes 8,587
  • WpPart
    Parts 37
حرية المرأة ليست بالتحرر من ملابسها وزينتها التقليدية .بل التحرر بحرية الفكر والاختيار وحرية الحياة وحرية ان تكون من الطبقة المخملية ام من غيرها . فتاة من الطبقة المخملية .طبقة نجدها من حولنا ومنذ اقدم العصور هي طبقة الاصالة والعراقة .طبقة تترأس ارفع المناصب المرموقة في المجتمع .طبقة تتوسط الشعب والملوك ويمن عليهم الله بمزايا زاهية ينشأون على اسس دقيقة وبروتوكول منظم في اساليب تربيتهم .ردائهم من المخمل والاقمشة الفخمة نسبة لرداء الملوك والسلاطين . تعالوا معي وحلقوا بروايتي الجديدة مع الطبقة المخملية بفتاة مخملية بقلب مخملي وقصة تجمع بين المخمل والصوف الخشن ........... تمت وبعون الله ٢٠١٦/١٢/٢٠ جميع الحقوق محفوظة
Royal Love #2 : The Captive Prince | Z.M by xJudie
xJudie
  • WpView
    Reads 120,078
  • WpVote
    Votes 6,421
  • WpPart
    Parts 64
"لَوْ كَانَ عَلَيَّ أَنْ أَخْتَارَ بَيْنَ أَنْ أُحِبَّكِ وَبَيْنَ أَنْ أَتَنَفَّسَ، لَاِسْتَخْدَمْتُ آخِرَ نَفَسٍ لِي لِأَقُولَ 'أَنَا أُحِبُّكِ' " حادثة واحدة؛ كان هذا كل ما تطلبه الأمر ليتحول زين من الشاب المفعم بالحياة إلى ذاك الشخص البارد الذي لا يلقي بالا للآخرين. مع أنه أمير يعيش في قصر ضخم وتتهافت الفتيات لنيل رضاه، إلا أنه لا يشعر بالسعادة أو بالأحرى، يرفض أن يسمح لنفسه بأن يكون سعيدا. بوجهه العابس وشخصيته الكئيبة، لا أحد يجرأ على الاقتراب منه بل إن الجميع أصبح يحسب ألف حساب قبل أن يفكر في التحدث إليه. بالرغم من كل الصعاب التي واجهتها في الحياة، جوديث لم تفقد إيمانها أبدا بأنها يوما ما ستحقق كل ما تحلم به. فالابتسامة كانت وما تزال رفيق دربها حتى عندما تذرف عيناها الدموع. بشخصيتها البريئة والمنطلقة، تواجه العالم وتعمل بجد لتوفر حياة جيدة لها ولأخيها. انهماكها في العمل على الدوام جعلها تضع خطا أحمر على الرجال. لأنه حسب رأيها، الرجال مجرد أداة إلهاء قد تكلفها -هي وأخيها- الكثير. صدفة صغيرة تكون السبب وراء تقاطع مسار كل زين وجوديث فتنقلب حياة كليهما رأسا على عقب. All rights reserved © xJudie 2017
لا مفر فأنتِ سجينتي للأبد(الرواية 1 من سلسلة لا مفر) by Fatima-Writer
Fatima-Writer
  • WpView
    Reads 2,833,334
  • WpVote
    Votes 104,284
  • WpPart
    Parts 49
" كان يعلم بأنه مستنقعُ ظلامٍ لا يُمكن لأي زهرة تحمل البقاء فيه دون أن تكون نهايتها الذبول لكن لحظة وقوعها أسيرة عينيه لم يهتم لأيٍ من ذلك..زهرة لم يكن قد رأى مثيلاً لها في جعله يرغب بوضعها في سجنٍ أشواكه لن تدع مفراً لها منه " . •الرواية خاصة بفئات عمرية معينة وقد لا تناسب البعض الآخر لوجود العنف في محتواها. •بقلمي "فاطمة قيس"