تحت خط الصفر
منقولة للكاتبه مريم السعدي
يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطي...
ثم ماذا يا أبي؟ ثم حافظ على أخوتك يا بني أمك وأنا كخيط المسبحة شددنا أزركم وأخوتك كالخرز وانت المأذنة أن وقعت فرطت الحبات يا ولدي لزهراء العراقية
حينَ تجد نفسك في وحدة وبلا مأوى ، حين تنكسر جميع اضلاعُك ويٌكسر ويتحطّم قلبك من عدوك في سريرك حين تجهش بالبكاء ولاتجد لك ملاذ!!!!!!! القصه بيها اشكال الاحداث الزينه والموزينه الجرأة الفرح الحزن الانكسار وكل شي ، احداث حقيقية وواقعية والكلام والاحداث على ماكانت نقلت لكم .
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
قصة عراقية حقيقية أتعرف متى بدأ يخط في لوحة القدر لقائنا ؟ عندما أذنبت و ألاحت قدمي اول خطوات الهوان مكتملة
هي فتاة من عائلة محافضة ميسورة الحال ..وهو شاب. فقير ..جمعتهم الأقدار عن طريق النت فهل ينجح هذا الحب؟
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
قصه حقيقيه اجتماعيه تصف حال فتاة متحظره بين ليلة وضحاها تجد نفسها نصف عذراء وبين انياب الوحوش... نصف عذراء بين أنياب قاتلي
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...