مرحبا 👋 انا اشراق من تونس🇹🇳 مغرمة جدا بقصص الرعب و ابحث كثيرا عن كل ماهو متعلق بالرعب و الخوف ساشارك معكم بعض القصص اليومية حاليا من قصص الرعب العالمية الواقعية

كتاب لا يشبه اي كتاب بالواتت باد

هي قالت احب. اجابوها و عيونهم مليئة بنظرة الاحتقار من؟ و كيف؟ استهزؤا بها ظنوا انه مجرد وهم لبس روحها و خطف عقلها ... ظنوا انه وهم سيزول مع مرور الزمن و ليس حبا تستطيع هي الحفاظ عليه سنين و سنين لم يعرفوا انه مزيج من الاحاسيس المختلطة بين الفرح و الخجل و لوعة الاشتياق.. لم يعرفوا انه احساس لطيف يسكن قلبها و ينسيها الماضي ... الماضي! نعم ...الماضي .... ماضيها السيء ماضيها الذي تملؤه الآلام يعني الدموع و الاوجاع ..حسرة الاشتياق و لوعة الفراق ... لوعة الفراق ! فراق الام يعني فقدان الحب و الحنان فقدان احلام بسيطة لكنها منبعثة من الباطن .. الباطن! باطنها المملوء فعلا قام و انبنى على الصدق .. الصدق! الصدق جوهرها فحاولت أن تكون كما هي راقية محبة للفن لكن ياريت فكلما حاولت هي أن تكون فنانة كما تحلم زادوها اوجاع ،زادوها الم و دموع و الكثير الكثير من الياس. اساؤا اليها اوجعوا قلبها الصغير و ابكو عيونها الجميلة ، مسحوا ابتسامتها المنبعثة من اعماق الفن و ازالوا عن وجهها البريء فرحة الحياة هي فتاة جميلة سمراء راقية ذات اسلوب مختلف في الحياة مجنونة احيانا لكنها تمتلك عقلا تعي به الدنيا و ما فيها من خباثة البشر ، ذكية لكن اجمل ما فيها تواضعها و حبها للآخرين رغم كبريائها الذي دائما ما يصل الى حد السماء .

حكاية او رواية قصيرة مقتبسة من حياتي الحقيقية. اسفة على مفرداتي فانا لست متعودة على الكتابة بالعربية هي حكاية فتاة في عمر الزهور، مراهقة ذاقت قسوة الحياة على الرغم من صغر سنها، افضل القول عجوز عشرينية لالامها و احزانها هل ستغير ماهي عليه و تحيا حياة اجمل ام تستسلم لواقعها و تدع الاكتئاب يفتك بها 50% من نسيج خيالي و 50% احداث مقتبسة من حياتي الشخصية

احببت هذه الاقتباسات البسيطة ? و قمت بمشاركتها معكم ? قد تكون بقلمي و قد لا تكون ~ يمكنكم الاستفاد منها This cover was made by @Unknown_Soldiers by the designer soldier @ShamsTariq

- كأس قهوة أم كأس شاي ؟! - كأس فقط و أحضري"أم گأس" أيضا . - و نترك "الشاي قهوة" وحدهما ؟؟!!! - عجيب !! و السكر ؟! - سأسأل أحلام مستغانمي ، ربما تعرف حلا ،... - لا تحاوي ، ستطلب حتما من الشاي أن ينسى القهوة . - سأضع مكعبات السكر عوضا عن النقاط فوق الحروف . - سيحصل الشاي على عدد أكبر من مكعبات السكر حينها . - فليكن ! - أخبرتك أن تلتهي بمشاكلك . - لو كانا مرضى سكري لما احتجنا للسكر . - سنحتاج للأنسولين حينها . - كم إبرة ؟! - ها نحن من جديد !!! كم هي صعبة صداقتك !! - على كل حال صداقتي أجمل من ...

خواطر مبعثرة و منتشرة في عقلها .... أحلام يقظة تدور في رأسها...... في كل ليلة وليلة....هناك ضفة وحكاية __ربما تكون مجرد اوهام للآخرين؟..... لكنها عكس ما يتخيلون.....هي أحاسيس صادقة لا كاذبة فالقلب الصادق يريك مسلكا لإتخاذ قرارك الصحيح لها عالمها الخيالي....لايعرفه احد ولا يراه سواها عالمها الخاص تتخيله...لتهرب من الواقع المرير فهل ستجد يوما ما شخصا يفهمها....شخصا يترجم أحاسيسها في عقله؟ مايكون ذلك الا في الخيال...فلربما يتحقق في إحدى أحلام ليتحول لواقع يوما ما ......

هذه القصة تدور حول فتاة مجتهدة في دراستها ليس لديها الكثير من الاصدقاء تتلتقي ذات يوم بفتى تنجذب اليه و تصبح صديقته لكن هل ستتحول هذه الصداقة الى حب اقرؤ الرواية لتعرفوا

إلى حبيبي و رفيق روحي 💕 إلى قطعة من قلبي 💓 إلى من أحس دوما أنني أنتظره ...💔 أمسكت قلمي و كتبت لأنه الوحيد يعرف ما بداخلي ✏🔒 أنت من علمتني أن الحب يصبح أكبر و أن اللقاء يستمر رغم الفراق ، و أعلم بأننا لن نجتمع يوما ما و لكنني لا أريد الكف عن إنتظارك ، أحببتك بعشوائية ... لدرجة أنني لا أفهم شعورك هل ما أحمله لك تحمله لي أيضا أم أنني أحترق فقط 🧡🔥 أتذكر سنواتي و أيامي معك أراها على أنها : متطرفة و جميلة خفت دوما و أبدا أن أراك مع شخص غيري و أنا التي كنت أختبئ بين أحضانك 💔 لا أعلم كيف سمحت لنفسي أن أكون سعيدة هكذا لبضع دقائق و الآن أنا أقف أمام متسع من العمر للإختناق و العذاب ... أحببتك بقلب لا يهوى بعدك إنسان لكن ماذا عنك ...؟ أشعر و كأنك تأخذ بي الى متاهة لا أجد لها حل كلما تصرفت معي بمزاجية ... أتعلم أحيانا أكون على يقين بأنك لم تحبني يوما و أنني أعيش حب من طرف واحد بينما أنا أشتاق لك أنت تشتاق لغيري و بينما أبحث عنك أنت في أحضان غيري ،بينما أنا أحلم أنت تحقق أحلامي مع غيري ، لكنني دائما ما أراقبك بجنون أشعر و كأنني في عقاب شديد أنت لا تهتم و أنا أتدمر أكتب لمن لا يقرأ و لا يشعر كما أنني من بين ملايين الناس أحببت من ليس لي❤👌 أعلم أننا لن نجتمع يوما و لكنني لن أتوقف عن إنتظارك سأبقى على أمل أن يأتي يوم و ت

Lui : Mais t'es aveugle ou quoi ?! Elle : Oui, je suis aveugle.