قصة حقيقية بقلمي زينب ماجد
أعرفُ أنكِ فتاةٌ باردة تشبه الجنازة، تشبه الوطن، وتشبه نفسها أيضاً إنكِ روحٌ لا يستطيع الكل فهمها، وما لا نستطيع فهمه، مقدّس..