رفيقُ الحانة
إنّها حياتي المُملة والتي لطَالما أردتُ لعنها والهروب منها، وكنتُ دائمًا كذلك حتّى قابلتُ ذلك المجنون في الحانة. -أطول من قصة، وأقصر من رواية。
إنّها حياتي المُملة والتي لطَالما أردتُ لعنها والهروب منها، وكنتُ دائمًا كذلك حتّى قابلتُ ذلك المجنون في الحانة. -أطول من قصة، وأقصر من رواية。
توقفت لوهلة، ألتقط أنفاسي المتقطعة، لـ أمسح جبيني المتعرق، فـ يأتي ذلك الفتى ويقدم لي زجاجة من ماء. هل من الغريب أن أقع في الحب بسبب ذلك؟ -نشرت بـ تاريخ July 16, 2017. -تمت بـ تاريخ August 1, 2017 -عدد الفصول: 10.
كَحِايةٍ أبديّةٍ .. خُرافية بَعيداً جِداً عَنهُم ، و قَريباً جِداً مِنّي .. مِن ذاتِي كَروحٍ واحِدة، كَفرقِ أربعِ دَقائِق داخلَ أحشاءِ أُمّي مُباركٌ لكَ أخِي عَلى تَخرّجِكَ 🍃. _________ قِصّة قَصِيرة. [ دراما - شريحةٌ من الحياة - أُخوة ]
يتمزق الشريط الذي رسَم عليه حياته بأكملها لأنها كسَرت البكرة بغيابها، ويبقى وحده واقفًا في تلك البُقعةِ المعتِمة، يرجو من العتمة أن تنقلب ماءً فتُغرِقه. لكن الحياة تُجَدِّد أغلال ساكِنيها كلما وجدت فرصةً لذلك، فيضطر للوقوف فترةً أطوَل، مُجبَرًا على تأمل الشريط المكسور، ومن ثم تباغتهُ الحياة بأغلاله الجديدة، الناعِمة...
لنْ أنسَى ما حييت، تِلك الأيَّام التي جمعتنَا سويًا، والضحكات التي تبادلنَاها معًا، ملامحك التي راقبتُ ذبولها كُلَّ يوم، وصندوق الهدية الدافئ الذي منحتني إيَّاه، سيحمل إليّ مشاعِرك وذكرياتك إلى الأبد. -قصة قصيرة- [فائزة بالمرتبة الثانية في مسابقة المنفرد] @bouavardia1team