ضاعت كل حياتي
كالعاده و ككل يوم أنا ذاهب إلى المدرسة. أمشي بلا هدى و أقف فجأة لأرى الباص أمامي دخلت الباص بعقل شارد و أفكاري تتلاشى واحدة تلو الأخرى. وصلت المدرسة لكن لم أحضر الطابورحيث قابلت ولداً جديداً في الصف كان يريد التعرف علي وسألني عن إسمي فأجبت:أحمد. فقال أسمك جميل. ألن تسألني عن أسمي ؟فقلت بلى سأسالك . ما أسمك ؟ فأجاب بأب...