(قبل تطوير السرد و التدقيق اللغوي) رواية عربية سرد فُصحي + حوار عامية .. يقال ان سيد القبيله و رئيسهم دائما ما يعشق تلك الصغيره الفقيره و لكن ما اذا انقلبت حياتهم و قامت هي ببخخ سمها له كيف ستنقلب الحياه رأسا علي عقب بين الاحباء و العشاق .. عنادها و غروره .. كيف سيتواجاهون .. او من الاساس كيف سيكملون حياتهم معا .. هل سيتغلبون علي اقدارهم .... هل ستعود حياتهم لطبيعتها ....... من سيتغلب غروره اما عنادها..... الكاتبه رحمه عبده ممنوع النقل او النشر الا بإذن الكاتبه رحمه عبده ... جميع الحقوق محفوظه للكاتبه رحمه عبده ..

هو سؤال واحد بس ممكن تسأله لنفسك و اختلافات الاجابات هتبقي كتير هل الحب يعتبر نهاية لكل شئ ام بداية لكل شئ ؟

جندي أول ، عريف ، رقيب ، رقيب اول ، رئيس رقباء ، ملازم ،ملازم أول ، نقيب ، رائد ، مقدم ، عقيد ، عميد ، لواء ،فريق، مشير #نعيش_ونموت_لمصر #تحيا_مصر العقيدة: النصر او النصر ولاخيار غير النصر وان لم يكن فالشهادة الله اكبر الله اكبر الله اكبر تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر

بنت أبوها اتقتل لأسباب محدش يعرفها قررت تدخل كليه الشرطة وتدافع عن وطنها و هتقابل مشاكل كتير وفي وسط المشاكل دي هيبقي في حد دايما بيساعدها.. لكن مش كل حاجه نهايتها حلوة . . . ومن هنا تبدأ حكايتها

هى عرف عنهاالجنوون و المرح و فعل ما يحلو لها دون التفكير ف العواقب وهو عرف عنة الجدية و الصرامة لا يفعل شئ دون التخطيط لة لا يضحك إلا نادراً عكسها تمام يكررة جنس حوا لأسباب سنتعرف عليها لكن ها سيظل كما هو !!؟ هنعرف كل حاجة ف الرواية + انا مش كاتبة ي جماعة واللة انا كنت فاضية وعندي افكاار ف قولت اكتب وخصوصا انى مدمنة قراءة ف ي ريت بلاش انتقاد وشجعوني انا زي اختكم الضغنونة😂😂

رومانسى اجتماعى

بطلة قصتي جوري عمرها 24 سنة وبطل قصتي ايهم عمره 27 سنة بقلم الكاتبة حلا هشام وعدد الاجزاء حسب مخيلتي

ﻛَﺒُﺮﺕ ﻭﻛَﺒُﺮ ﻋﻘﻠﻬﺎ ﻭﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﺭﻭﺡ ﻃﻔﻠﻪ ﺑﺮﻳﺌﻪ ﻛﺎﻟﻤﻼﻙ ﺗَﺴﻠُﺒُﻨِﻲ ﻋﻘﻠﻲ ﻭﻓﺆﺍﺩﻱ ﺃُﺟٓﻦ ﺑِﺮﺅﻳَﺘِﻬﺎ ﺍﻭﺩ ﻟﻮ ﺃَﺧُﺬُﻫَﺎ ﻑ ﺣﻀﻨﻲ ﻓﺘﻘﻀﻲ ﻣﺎ ﺑﻘﻲ ﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻤﺮٍ ﻣﺤﺒﻮﺳﺔً ﺑﻴﻦ ﺿﻠﻮﻋﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﻔﻠﻪ ﻫﻲ ﻣﻼﻛﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻭﺍﻳﻀﺎ " ﻃﻔﻠﺘﻲ .."

اراد ان ينتقم منها على ذنب لم تقترفه اخذها بذنب ابيها ولكن يجد نفسه يقع فى حبها شيئا فشيئا فهل سيتخلى عن فكرة الانتقام ام سيكمله حتى النهايه ويندم لاحقا الروايه للكاتبه نيره روايه باللهجه المصريه

يتطاير الشر من عينينهما و ينظرون الي بعضهم بغضب ربما سيسخر منا القدر؟