كانت قد كتبت له - ذلك المجمع الخاص بالأليس لا يسمح لهم بمقابلة أبائهم حتى، لكنني سأتوسل لهم لرؤيتها، "مهما كان الأمر مستحيلا، ما دمت لا تستسلمين، فسيفتح أمامك طريق ما" هذا ما علمتني إياه جدي صحيح؟ - - الشخص المهم في حياتك ليس الذي تشعر بوجوده، وإنما الذي تشعر بغيابه - إبراهيم الفقهي.

سمعت ذات مرة اننا نيام ومن يموت يستيقظ ..دقيقة واحدة اذا نحن بحلم لمجرد نومنا ..الحلم عبارة عن وهم..اذا ما اعيشه مجرد حلم كل اوجاعي ومحاولاتي لعدم السقوط..كل عذابي وبكائي ...وهم ام كابوس لا لا هو اضغاث احلام هل سأستيقظ من جديد لتعود ذكرياتي الجميلة و اعيش بسلام بعيدا عن وحشية البشر وطمعهم ...هل سأعيش مع من احب بسلام الا تظنوا ان فترة نومي طالت ام ان حلمي تمدد فقط ...،، هاري ستايلز "القصة مكتملة "

امها قالت انها مريضة ووالدها لم يعرها اي انتباه . الهلوسات -كما يقولون- اصبحت اسوء ، لم يدركوا مدى ذلك عليها, لخبأت هذا الشئ لو امكنها التحكم فيه...لكنها لا تستطيع. تصوري عن حياة أليس كولن السابقة

سارقة محترفة تقع في حب رجل من افراد الشرطة شيء نادر أليس كذلك ؟؟ الفتاة سارقة محترفة أجرت الكثير من السرقات بسهولة ومن دون امساك الشرطة لها ، لكن في السابع من أغسطس ، كانت السارقة في البنك الدولي كالمعتاد تسرق بحتراف ..... لكن لم يحالفها الحظ مطلقاً هذه المرة . . . . بينما فتحت الخزانة الكبيرة لسرقة المجوهرات والسسكك الذهبية توضع بأحدى يديها اصفاد ... الفتاة : م...ماهذا الشرطي : أنتهت رحلتك ايتها السارقة ، ستذهبين معي لزنزانة قذرة تناسب أمثالك تلتفت السارقة له تتوسع عينايها لشدة جمالة الفتاة:كم انا محظوظة ، ليمسكني رجل وسيم مثلك .. كان الشرطي بارد الملامح حاد العينين ... تقترب السارقة لتحاول اغوائة وتقربت لفمة بخفة سريعة يقوم بضربها على عنقها لتسقط مغشي عليها ? تبدا هنا القصة تابعوا الاحداث رجاءاً?

‏كانت تشكوا دوما من فتى كان يقوم بإخافتها كل لليلة في البناية المجاورة للتي نسكن بٍها. كانت تحضرني انا وأبيها دوما نحو نافذة غرفتها لكن لم يكن هناك اية طفل. لم يكن هناك سوآ رجل يعيش لوحده كنا قد رأيناه في احد الايام. استمرت طفلتنا بالهرع إلينا في كل لليلة وهي تبكي من ذلك الطفل. حينها قد قرر والدها الذهاب لصاحب الشقة التي تشير لها دوما. رحب به صاحب الشقة ودعاه للدخول. وفي لقائهم لم يكن هناك دليل على وجود اية طفل برفقته . بالرغم من ذلك استمرت طفلتنا بالبكاء في كل لليلة حتى انتهى بنا الامر للجوء للمساعدة من قبل احد الاخصائيين. ولأن طفلتنا لم تكن تشكو من أية خطب كان قد فسر ذلك بكونها تحاول لفت الانتباه نحوها بسبب حقيقة كوننا ننشغل عنها كثيرا . ومع ذلك لم تتوقف عن التحدث عن ذلك الفتى. بل ازداد الامر بكونها قد اخذت بوصفه لنا. و كان اكثر شيء قد وصفته بأنه يملك عينين مخيفتان. حينها كان والدها قد غضب من كذبها وصرخ بوجهها محذرا ان تتوقف عن الكذب والتحدث عن ذلك الفتى الذي لا وجود له. في تلك الليلة كنا قد قمنا بإقفال باب غرفتها مقررين ان نتجاهل ابنتنا بعد ان اخبرنا الطبيب ان نتجاهل كذبها فحسب. تنبيه ⚠️ سيتم كتابة بقية الروايه وتوفيره على منصة Google play .... يمكنكم اقتنائها

قد تظن أنك شخصٌ يعيش على هامش الحياة ، لكنك لا تعلم أنك أصل الحياة لشعبٍ كامل رماه العالم الآثم في أوج الأحزان والألام ، يكمن هذا الشعب السقيم البائس بين المكان واللامكان في أرض بدت كأرض البؤساء ، دواء هذا الشعب هو أنت ، أسطورة قد خلدت كشعلة الأمل أو ربما كالقدر الأخر.

" أنتِ لَستِ بَشَرية بِالأصلْ .. أنتِ مِثْلِى " همَس أخِر جُملةٍ فِى أُذُنِى لِيَجِفُ حَلقِى .. أيَعنِى هَذا أنَنِى .. مُستَذِئِبة .. !

ليلة ممطرة وسط الغابة تلهث من كثرة الركض تائهة تبحث عن مأوى وجائعة تبحث عن مايسد جوعها لقد كانت تركض لساعات غير آبها بجروحها او تعبها الشديدان مصلية داخلها بأنها اوشكت على الخروج من تلك الغابة الموحشة التي يملأها الحيوانات المفترسة غير مدركة انها كانت تتعمق في الغابة وكل ماكانت تشعر به هوا.........الخوف