إحساس آسود
" ماذا كان إسمک ؟ " توقفت مستديرة إلى حيث يجلس وقلت : " أنجي " تغيرت ملامحه في هذه اللحظة وترك هاتفه من يده ثم نظر إلى بإبتسامة مستفزة بعدها قال .. " أنجي هه ! لمَ قد تحملين إسما سخيفا لهذا الحد " لنكن واضحين صحيح أنه ضيف وانا أحترم الضيوف وليس من سجيتي بدأ الهجوم ولكن هذا الفتى يستفزني يستفزني بحق ، آمان ضعي مسا...