الجزء الثاني من ارض زيكولا للكاتب عمرو عبدالحميد

"كل ألف عام، يولد حامل اللعنة... واحد فقط، يفتح أبوابًا لا يجب أن تُفتح، ويُحيي آلهة طُمست أسماؤهم في طين الأرض. إدريس لم يكن بطلًا، بل مجرد شاب هارب من ماضيه. لكن حين تناديه سبعة أرواح من العهد السومري، يصبح مصيره مرسومًا بدماء الذين أحبّهم. قوةٌ لا تُروّض. تضحية لا تُغتفر. وحقيقة لا تحتملها الإنسانية. في عالمٍ تسكنه الكائنات المنفية والآلهة الغاضبة، هل يستطيع الإنسان أن ينقذ العالم... أم سيحترق ليصبح لعنته الأخيرة؟"

قصة تحكي مأساة مجاعة 1880 في العراق واشياء اخرى