و كم رغبتُ بدمعٍ يغسل صفحتي المُلطخة!، كانت تلكَ أشبه بأمنيةً عقيمة الولادة يا أمي.. ولكم قُلت أنني لم أقصد!، كانت تلك جملةً بكماء لا تُسمع و كفيفة للرؤية لأبتي.. يا أماه. ما الشرور الذي زرعت في رحمكِ حتى أجني الشوكَ في مهدي و ما تبقى لي من حياة؟. -Jungkook. [تحتوي على حدة نفسية و الفاظ غير لائقة] -حاملة لوسام القلم المميز. -فائزة بوسم أقلام تحت الخيال لفئة الروحانية. [نشر: مايو|23|2017]

كلمات من سحب ، قوقعة شعور وكوب دافئٌ من نذفات الثلج .

- أنتِ السماء أعلى تُمطرين حبا فبك أكون أنا البتريكُور . - قبل أن تتركَ العالم ، خلّف أثركَ كبصمةِ المطر . كيم تاي هيونغ - فايري باستين كل الحقوق تعود لي ككاتبة ، لا أحلّل الإقتباس . - نُشرت بيوم ما من شهر ماي 2019 / الجزء الأول من الكتاب ختم يوم 12 مارس 2020 .

- و حدث أن اخبرتك مرة أن النهايات الحزينة هي النهايات الطبيعية لقصصنا ، و أن السعيدة منها ما هي إلا كذبة نبتدعها هروبا من واقع عقيم ! فهل كنت حينها - و بالصدفة - أتنبأ بنهايتنا معا ؟ - جونغ إيمي - كيم تايهيونغ | مسابقة ماذا لو ...؟ |

[قيد التنقيح] رُبّمَا لَوْ كَانَتِ الظّروفُ مُواتِيَةً أَكْثَر رُبّمَا لَوْ صَادَفْنا فُرَصًا أَكْثَر مُسانَحَةً رُبّمَا لَوْ اِجْتَنَبْنا الأَراجِيفَ و تَفادَيْنا الشَّناءَة ... لَكُنَّا فِي مَكَان أَفْضَلَ الآن ! 🎼جيون جونغكوك 🎼بارك أيرين 🎼كيم تايهيونغ 🎼بيون رينا بدأت [٢٠١٨/١٠/٠١] تمت [٢٠١٩/٠٤/٠١] ____________________________________________________ كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية للقصة ، لا أبيح اقتباس كلماتي أو أفكاري دون إذني ...

{مكتملة} في مزرعة محاصرة بالثلوج، يعلق أصحابها مع سبعة ضيوف غرباء، وقاتل مجهول يصطادهم الواحد تلو الآخر "قالوا أن الجحيم ممل، لذا دعني أضف بعض المتعة إليه" ( تحتوي على مشاهد دموية قد لا تناسب بعض القراء ⚠️)

" قُلتُ لَكَ مِئَةَ مَرَةِ يا " جونغوك " لا تَقْتَرِب مِن تِلَكَ الغُرَفَة لأنَكَ لَن تـقْدِر عَلى مُواجَهَةِ لَعْنَتِها..لِما تُصُرِ عَلى إِيذاءِ نَفْسِكْ و إِيذَاء السِتة الباقين؟! كُن مُستَعِدًا للجَحيمِ القادِم رُبَمَا يَنْتَهي بِكَ الأَمْرُ مَيْتًا أو وَليمَةَ غَداءٍ لوحوشِ الغابَة..أَعِدُكَ بأَنَكَ لَن تَنْجو أَنتَ و أَصْدِقائُك..لن يَنجو أَحد سَتَتَمْنَوَنَ لَوْ لَم تُولَدوا "

كنت دائما أجلس أتذكر الماضي بينما هم لازالوا يتشاجرون.. ك كل يوم.. كانت تعاد كل يوم مثل حلقة مسلسلٍ أتمنى أن أرى نهايته.. إلي أن إكتشفت حقيقة أنني لا أنتمي إلى ذاك المسلسل.. بل أنتمي لهم.. كنت أكره حياتي إلى أن قابلتهم هم من جعلوا حياتي أفضل.. و لكن دائما القدر يلعب بنا فليس كل ما نرغب به يتحقق أليس كذلك ؟!!... • خالية من أية مفاهيم مثلية.. فقط علاقة صداقة طاهرة و جميلة بدأت : 2.4.2019 انتهت : 24.2.2020