الجزء التاني من رواية احببت الوريث "المقدمة" " النجاح..النصر هو من أصبح حليفها لتكمل مسيرتها ،لكنها لم تتقن النجاح في كل شيء ليصبح المستحيل في المشاعر... ميسراً!!.."��� -الاء..وريث� -عشقتُ الوريث2

النوع :كوميدي، رومانسي بقلم :فاطمة رأفت

رواية معشوقة الليث بقلمي / روان ياسين

هي فتاه لم تعيش طفولتها كاباقي الاطفال حزينه منذ وفاة والدتها عاشت مع والدها الذي لم يهتم بها يوما تزوج بأمرأه قاسيه لا تعرف الرحمه تظل تعذب في تلك المسكينه فقدت النطق اما هو شاب يمتلك اكبر شركات في الشرق الاوسط قوي بارد قاسي لم يحب يوما ولكن مع ذلك يمتلك قلب حنون

كان يجلس على كرسى فى حجرة مظلمه لا يرى شئ منها وسمع صوت غراب يطير حوليه وثعبان يلتف حوله ويخنقه و فجاء ينفتح باب الغرفة فيدخل النور فيها فيبتعد الغراب عنه وتطهر فتاه لم يرى ملامحها اقتربت منه وقتلت الثعبان ونظرت اليه رائها انها تقى وقالت. ادهم حبيبى انتا كويس استيقظ ادهم مفزوع من نومه ولكنه ابتسم عندما تذكر انها قالت له حبيبى حتا ان كان حلم ❤

هو احبها منذ اول لحظة رآها فيها ليقرر بأنها ستكون له بالرغم من كل الظروف..! هي امرأه متزوجة ولديها طفل هو حياتها ..!! هل ستكون له..؟!

هى فتاه تشبه الفراشه رقيقه حساسه ولكن مشاغبه وهو شخص حاد يشبه الاسد هادى وبارد ومتعجرف وقاسى يدق العشق باب قلبه وهو مازال فى العاشره من عمره ولكن يختار الفراق من اجلها فهل لعشقه منتهى ام كتب على عشقه العذاب والفراق

نبذه عن الروايه : والدةطفله جريمة خيانه ولدها التي اد الي موت والدتها وحبس ولدها وموته في محبسه وظهور زوجة الاب التي ترمي بطفله في دار رعايه تكبر فتاه وتعمل في نفس دار الرعايه لكن في لليله كنت تتفقد الاطفال قبل ذهبها الي نوم وفي ذلك وقت تكتشف غرفه مضيئه مع علم ان لا يوجد احد غيرها وغفير دار تتقدم ولتري ان بعض مسؤلين عن دار يقومون بعمليات غير شرعيه اتصال اعضاء الاطفال وتخلص منهم كان احد منهم يتحدث ويتفق علي تهريب بعد فتيات للعمل في دعاره وبعض الاطفال في عمليات بحث عن مقابر الاثاريه تدور الاحداث الي ان يكتشف شقيق الاصغر من عصابه معرفة تلك مشرفه بي اعمالهم وكانت تجمع الادله لكي تذهب بها الي عميد في مخابرات كان صديق لي عائلة ولديها لي يعتدي عليها وتولدطفله من هذا الاعتداء لكن في يوم بعد والولادتها تمرض الام مرض شديد . لتخطف طفلتها من مهدها وتلقي امام منزل عميد مخابرات وزوجته الذين لم يرزقهم لله ب الاطفال بعد تعرض زوجه العميد لحادث وفقدة طفلتها وتم استصال رحمها

هل يتنهي العشق مع الزمان ام يظل في مكان ما بداخلنا و يعود عند رؤية المعشوق

دعم الروايات