مصيبه الدنيا من تدور وتخلي السبع ينذل وابو النفس العزيزه يكوم بالمايسوه يتوسل الما بي خير يحجي اعليك والبي خير ما يسأل المو رجال ع الرجال يتمرجل هاي الناس عمية عين الاعوج صار عدهم زين ويذمون المعدل ! الخاين هالوكت مرتاح بس الطيب مبهذل دخيل الله شحملنه هموم كل غروب نتبلل سهرانين من الضيم ويكولون نتعلل !! بشر مو انبياء الله حتى هواي نتحمل هاي الناس ما تنجاس اسكيها بوفه وتذبل الجان امنيته يحجي وياي هسه اكبالي يتختل الما وكفولي وكت الضيج دين اعليهم مسجل وهي المشكله .... ما بيهم اليخجل بعد ما اعاتب اي انسان طبعه وياي يتبدل كلمن يوصله البسمار خل يتوكل و يزعل

"مابينَ وهمٍ ووهمْ ،كذبةٍ وكذبةَ ،نصبةٍ ونصبة كنتُ أنا الضحية كُلَّ مرة! .. مابينَ أملٍ مزيفٍ كنتُ أحاطُ بهِ بحياتي أصبحتُ ماعُدتُ أستطيعُ التفريقَ بينَ الواقعِ والخيال ،بينَ الحقيقةِ والوهم .. أصبحتُ كمريضِ الفِصام حينَ يعجزُ عن معرفةِ من هو ؟ وماهذا العالم ؟ ماذا يريدُ هوَ ؟ وماذا يريدونَ هُم منهُ.. كطفلةٍ أضاعِت أُمها في بلادٍ غريب وبدأت تسيرُ بالأرجاءِ لاهثةٍ خائفةً مذعورةً لتجدَ فقط شيئاً يدُلها على مكانِ أمها هكذا أصبحتُ .. أسيرُ على طريقِ الوهم محاولةً إيجاد نوراً يدُلني على الطريقِ الصحيح .. أسيرُ في الطريق ولا أعلم أينَ النهاية؟ .. "