أصفاد الصعيد

مقدمه يجلس وقد ارتسم الهدوء والحده على ملامحه .. يستمع إلى تلك المشاكل من أهل بلدته .. رغم صغر سنه إلا أنه أصبح من أسياد تلك البلده ويتوالى كافه مسؤوليتها ليُلقب بالصقر لقب لا يليق إلا ب رحيم الهواري.. لتصبح هي أسيرة ذلك الجبار الذي لا يعترف بالحب يعده ضعفاً وهو ليس بضعيف.. لتصبح هي أسيرتة الأبديه. #اصفاد الصعيد ...

الصغيرة والصعيدي

كانت شرطاً لينفذ له ابوه طلبه ويتركه ليسافر ويحصل علي الدكتوراه خارج مصر ولكن لم يتخيل انها مجرد طفلة!!