Select All
  • بَيْنَ الرّذاذْ
    1.1M 71.1K 36

    انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً ق...

  • نظارات و وشوم
    8.4M 418K 42

    الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...

    Completed   Mature
  • Ice Shards||شظايا الجليد
    7.6M 478K 69

    هي ليست نادرة، ولا آخر فرد من فصيلتها. بل هي لا تملك فصيلة، ولا مجموعة، ولا قطيع. لا تنتمي لأحد. فريدة من نوعها، لم يوجد مثلها من قبل. هي بلا مثيل... ولم يكن يجدر بمثلها التواجد في هذا العالم. قوية ، حارقة كالنار، باردة كالثلج. لم يكن الظلام والنور في شيء معا مطلقا غيرها. تملك قدرات لا يعلم بها احد. لكنها نتاج كائنين...

    Completed  
  • أسود II |إكتشاف المجهول ☔︎ ✓
    1.9M 89.7K 41

    •تنويه: هٰذا الجُزء مستقل بِقصّة أُخرى وأبطال آخرين ولا ينتمي للأول بأي صِلة.. الكاتب والرسام الشهير نيچرو ألبيتسي مجهول الهوية، والذي لا أحد يعرف هويته، تندفع إحدى معجباته الفضوليات لإكتشافه، الصحفية التي تكتب مواضيع عن الفن، وجدته أكثر المواضيع فضولًا لها، لذا تتبعته لتكتشف هويته، للدخول لعالمه السوداوي، ولتخوض في ر...

    Completed   Mature
  • المفقود
    1.7M 130K 126

    المفقود حكاية عن ذلك الفتى الصغير الذي لطالما آمن بوجود دفء عائلتهِ إذا ما بحث عنه جيداً، إلّا أنّ الحياة تعلّمه أنّ الفرق بين الآمال والواقع قد يؤدي إلى هلاكهِ. فتبدأ حكايته وحكايات العديد من الشخصيات التي سترى النور بوجودهِ، لكن هل هو بالفعل لا يمتلك مكاناً للعودة إليهِ؟ أم أنّ هناك اسطورة ومصير عظيمين ينتظرانهِ...

  • عذراً لكبريائي
    11.3M 531K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed