فصليه الغربيه
حب عذاب
شيطان بارد متملك قاسي .. . . .. ... كل ما يمكن قوله عنه ..أداة لقتل.. آمن بأن القدر لعبته، وان عجلة الحياة يجب ان تمشي بما ارآد ليس سواء ذلك.. . اقتحم حياتها فجأة لتنقلب رأسا على عقب.. ميلآ هي ملاك خلقت على هيئة بشر فتاة بسن 19 والدتها توفيت بظروف غامضه بعد صراع مع المرض.. والدها الذي انفصل عن والدتها ولاتزال رضيعه بع...
لم نكن نعلم ان يكون الاهل هم اول من يضلمونا قصتي تبدأ بمعناه فتاه بعمر عشرين يطردها اخوها بسبب زوجته ويحتويها ابن عمها لانه يحبها متابعه شيقه اختكم انفاس طيبه
خواطر اكتبها عن مايدور بعقلي وقلبي قد تكون عبرة لك ونصيحة لغيرك وحزن لي وفرح كل شخص سوف يقرائها بطريقتهة وستصل لكم بطرق مختلفة الاحساس لكن انا وحدي اعلم مايدور بداخلي فتحياتي للجميع واتمنى ان تستمتعوا بهذا الكتاب
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
حب @عذاب @جروح لاتشفى @اهات صامته .تحملت الم ووفراق وهيه صغيره عذاب طفله بين الحب ونصيب
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
فتاة شابة تقع بالحب وتخوض تجربه فاشلة واصبحت تكره جنس ادم وتخاف من كل مايسمى بالحب ولكن يضهر في حياتها فجأه شاب وسيم ويحاول بشتى الطرق كسب قلبها فهل ستقع في حبه ؟؟ وماشان المافيا بحكايتهم...
كتااب عام منوع يشمل : - اسئله. - ترفيهية - خواطر - مسجات قصيرة - قصص قصيرة وحقيقية - ضيف أصدقائك وتعال هنا واشترك معنا وشاركنا الرابط مع أصدقائك.
يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد