روايات جامده
191 stories
آل هارون by Olaloly15
Olaloly15
  • WpView
    Reads 129,019
  • WpVote
    Votes 4,167
  • WpPart
    Parts 36
سر كان متخبى لثمانيه عشر عام هل ستتغير حياته إلي الافضل ام الاسوأ عائلته هل سوف تكون نعمه ام نقمه باللهجه المصريه
 قــيــدُ ٱلـمَــحــوِ  by HamoHamo263
HamoHamo263
  • WpView
    Reads 145,496
  • WpVote
    Votes 6,424
  • WpPart
    Parts 28
لم يأتِ دانيال كطفل مُنتظر، بل كوصمةٍ وذكرى لليلةٍ عابرة. زواجٌ بلا حب جمع والديه من أجل سمعة عائلتين، ثم انهار سريعًا، تاركًا خلفه ابنًا لا مكان له. والده اختار الصمت، كأن وجوده لم يحدث قط، فيما ألقت به أمه إلى بيتٍ آخر لا يسعه. حين يُجبر دانيال على العيش مع والده، يكتشف أن الغياب أحيانًا أشد حضورًا من الوجود نفسه. هناك، يبدأ انحداره إلى عوالمٍ داخلية حالكة، حيث تتناسل أسئلة الوجود والانتحار، وتترسخ فكرة أن الإنسان قد يُمحى وهو حي. هذه الرواية ليست عن الحب ولا عن العائلة، بل عن المسافة بين أن تُولَد جسدًا وأن تُعاش روحًا. إنّها سيرة صبيٍ محكوم عليه أن يظل في قَيْدُ الْمَحْوِ... يتأرجح بين أن يُثبِت نفسه، أو أن يختفي تمامًا.
I Became Kai.   by NadaMoon_
NadaMoon_
  • WpView
    Reads 125,820
  • WpVote
    Votes 8,866
  • WpPart
    Parts 26
لقد اصبحت كاي فتى مراهق يُدعى يزن، في التاسع عشرة من عمره، غارق في عالم الكتب وخاصة روايات المافيا. في إحدى الليالي، يقرأ رواية عن شاب يُدعى "كاي"، وهو شخصية ضعيفة جدًا، يعاني من التهميش، حيث يكرهه الجميع: أبوه، إخوته، ولا يوجد من يهتم به. يزن يستهزئ بشخصية "كاي"، يسخر منه بسبب ضعفه وهدوئه، حتى يتمنى أن يكون مكانه ليتغير مصيره. وفجأة، يحدث ما لم يتوقعه: يزن يستيقظ ليجد نفسه داخل جسد "كاي"!
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
with852
  • WpView
    Reads 51,182
  • WpVote
    Votes 5,370
  • WpPart
    Parts 11
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
أشواك  by with852
with852
  • WpView
    Reads 258,711
  • WpVote
    Votes 26,086
  • WpPart
    Parts 64
مضت عشرون عام على تبديل طفلين في مهدهما ، لكن بعد هذه السنين يعود ايان ذو العشرين عام لعائلته حاملاً اسرار كبيرة وماضي لا يرحم . . بين عائلة لا تستطيع تقبل شاب اتى بعد عشرين عام لهم وبين شاب يحاول اكتشاف الحقيقة ؟ . مع عودته تنكشف الاسرار ، ويهتز جسر الثقة بين الافراد .؟ فما هو مصير ايان . . ********
العائد من النبذ  by Hayet097
Hayet097
  • WpView
    Reads 7,487
  • WpVote
    Votes 706
  • WpPart
    Parts 9
وقف هناك. في مدخل القاعة. سيجارة مشتعلة بين شفتيه، دخانها يصعد كأنفاس جحيم. معطف أسود ثقيل مفتوح على قميص رمادي ضيق، ياقة مرفوعة، سلسلة فضية تلمع حول عنقه. وشم أسود طويل يمتد من رقبته إلى طرف صدره، ثم ينحني لاختبائه داخل القميص. يده اليسرى مكشوفة، كاملة الوشم من المعصم حتى الكوع، عروق ندوب خفية تظهر من تحت الحبر، وكأنها تحاول الهروب منه. أليساندرو. اسمه فقط كان كافيًا ليُطفئ كل الأصوات. لا كلمة خرجت، لا أحد تحرك. بعضهم اعتقد أنه شبح. والبعض الآخر... تمنى أنه كذلك. هو، فقط، وقف بثقل جليدي، وسحب نفسًا طويلاً من السيجارة، ثم نفثه ببطء أمام وجه والده. قال بهدوء قاتل: "توقعتُ أن أجد المكان أصغر." نفس آخر، لا ابتسامة، لا تعبير. ثم مشى... بهدوء وكأنه وحده في المكان. مرّ من بين الوجوه التي كرهها منذ ولادته، لم يرمق أحدًا، لم يتحدث. لم يكن العائد الذي يُستقبل، بل الحُكم الذي سقط. جلست الجدة بصمت، دمعة ثقيلة في زاوية عينها، تراقب صبيّها الذي صار رجلًا غريبًا لا يُشبه أحدًا. أمه... وقفت دون حراك، شفاهها ترتجف لكنها لا تجرؤ على قول شيء. أما البقية... فبقوا مذهولين. الأب لم ينطق. لم يصرخ، لم يسأل، فقط نظر إليه كمن يرى كابوسًا متجسدًا. ماركو، الأخ الأكبر، لم يتحرك. تجمّد مكانه، وفي عينيه نظرة... ليست غضبًا، ولا حز
على حافة الصمت by ayaben-01
ayaben-01
  • WpView
    Reads 235,393
  • WpVote
    Votes 15,339
  • WpPart
    Parts 34
لطالما عرفنا أن العائلة مكان أمن، يحمل دفئا في قلوب أفرادها لكن ماذا عن عائلة عكس ذلك؟ عائلة لا تشعر أنك تنتمي إليها خذلانك من أقرب الناس جعلك شخصا بدون ثقة الأم التي قد يحتاجها أي شخص كونها نعمة الحياة، هناك من يعرف من الأمومة سوى إسمها.. أيدن الطفل الذي فقد ثقته بمن حوله أراد الإختفاء عن عالم يظن أنه لاينتمي له، نشأ في ظل إمرأة لم ترحمه، دمرته لترميه لوالده الذي لم يتقبله عندما كان نطفة لكن ماذا عن الأن؟ عندما يأخذه والده.. كيف ستكون حياته مع والده وعائلته؟، أسيحطم مجددا أم أن الحياة ستعفو قليلا عليه؟ ______ قصة خالية من الشذوذ
A New Life In Another World  by RoffaRaro
RoffaRaro
  • WpView
    Reads 103,773
  • WpVote
    Votes 7,759
  • WpPart
    Parts 63
الوصف في الفصل 0 الرواية من تأليفي ولا أحلل الاقتباس قراءة ممتعة ❤️
سقوط بلا صراع  {Falling Without Struggling} by Ashley_she
Ashley_she
  • WpView
    Reads 115,492
  • WpVote
    Votes 8,715
  • WpPart
    Parts 72
ماذا لو استيقظت ذات يوم داخل الجسد شرير الرواية الذي كنت تسخر منها دائمًا؟ تلك الرواية المبتذلة التي كان يقرأها الشخص بجانبك... لم تكن مجرد حبر على ورق. كانت نافذة. وكان انتحارك هو المفتاح الذي فتحها. الآن أنت "نيكلاوس فون فالديرين"، الأمير المنبوذ، الشرير الذي كُتب له الموت على يد البطل. لكنك سرعان ما تكتشف أن الحقيقة أغرب مما تخيلت: لماذا يحمل جسدك وشومًا غامضة تتوهج بلغة قديمة؟ من هو "الكيان" الذي يهمس في عقلك؟ ذكرياته تصبح كذكرياتك. ألمه يصبح كألمك. صراعاته الداخلية...هي ذاتها التي عشتها طوال حياتك. تبدأ تتساءل: هل أنت من انتقل إلى جسده؟ أم أنه هو من كان دائمًا بداخلك؟ ها أنت الآن تواجه مصيرك الحقيقي قوة مظلمة تستيقظ في أعماقك نبوءة قديمة تتحقق ومنظمة غامضة تطاردك في رحلة بين أروقة القصر المخيفة وأعماق "غابة الموت" الغامضة، ستكتشف أن كل شيء تعرفه خطأ. البطل ليس بطلاً، الشرير ليس شريرًا، والقصة التي ظننتها مبتذلة... هي مفتاح وجودك. في هذه اللعبة حيث الذكريات كاذبة والحدود بين الواقع والخيال غير موجودة هل ستسير في طريق المصير المحتوم؟ أم ستمزق صفحات الرواية وتكتب نهايتك بنفسك؟
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
TkKo0254
  • WpView
    Reads 752,885
  • WpVote
    Votes 66,287
  • WpPart
    Parts 83
ماذا سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: عينين منهكة اسدلت اجفانها وسط الظلام، التعب والثقل بدا عليهما، أغمضت العينين المتعبة وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى كان باستطاعتها رؤية ضوء خافتًا مشوشاً، لا يعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وفي نوم عميق مريح غاص، جسده أصبح اثقل مع مرور الثواني حتى فقد وعيه أخيرا في الظلام الداكن، لكن أحقا نام مرتاحاٍ؟ غير معقول.. كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة سنوات عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع أنفاسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق، يحدث هذا طوال الوقت. أجهزة التنفس؟ حاولت استخدامها .. لكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة تلك؟ منعتني من النوم بشكلً مريح .. انا لا أذكر لا اذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟ أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن..