لن يشفى الجرح.."مابين العشق والنيران"
فى خضم الصراع إلتقاها..هي إبنة الغجر ..نعمة الآلهة كما تسميها عرابتها..ليقع فى حبها على الفور..وأحبته بدورها ولكن صراع أسلافهم وأحقادهم يطعنهما بجراح لن تشفى أو ربما يوما ما.....تشفى.
فى خضم الصراع إلتقاها..هي إبنة الغجر ..نعمة الآلهة كما تسميها عرابتها..ليقع فى حبها على الفور..وأحبته بدورها ولكن صراع أسلافهم وأحقادهم يطعنهما بجراح لن تشفى أو ربما يوما ما.....تشفى.
هل يستطيع الملاك ان يعيش مع الشياطين ! من منهم سيفرض سيطرته علي الاخر ! هل سيصبح الشيطان ملاك او العكس ! روايه بقلم الشيماء محمد ShiMoOo
&&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأسمي انا اسيل الباش&& The highest ranked : #1 in romance.. #الرواية تدور أحداثها في العصر القديم. اقتباس.. لم تقاومه وتحاول ان تحرّر شفتيها من قيد شفتيه.. تخشى ان يضربها كما ضرب عائشة فبقيت متيبسة تنتظره ان يبتعد عنها.. ابتعد ساري عنها بعد لحظات طويلة ودمدم بتملك: - كل من يحاول ان يساع...
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...
(ممنوع نقل الرواية أو إقتباسها ) توقّفت السيّارة أمام منزلٍ صغير، يحيطه سورٌ حديدي صدئ، الظلمة تحتويه من كل مكان، ساكن وهادئ يبعث القشعريرة بالنفس والجسد. أطفأ السائق المحرك ينتظر أوامر سيّده الذي إكتفى بمراقبة المنزل بإنقباض، تعود اليه ذكرياتاً طفولية بريئة، أحضان دافئة، وضحكات لطيفة، وروائح لذيذة، قلوب جميلة خا...
تم تغيير الاسم من الوردة السوداء ل انتقام الاحبة الفكرة وحقوق النشر محفوظة للكاتبه كانت ملكة تسير على الأرض مفروشة بالورود كل ما كانت تتمناه موجود اسفل قدميها كان الجميع فى خدمتها وفى لمح البصر تغير كل شئ وسُلبت منها حياتها لتصبح جثة هامدة بلا روح تحيا فقط للانتقام ليصبح مبدأها فى الحياة "الموت لايُعتبر نهايه بل هو...
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكه...
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...
أحبته منذ الصغر وأصبح كالإدمان بالنسبة لها وتغلل في أوردتها دون إرادتها ولكن الوصول إليه كان بمثابة أمر مستحيل . فماذا إن لجأت لخطة قلبت رأسها رأسا على عقب؟ أحبها وكبرت أمام عينيه وتحدى الظروف للوصول إليها فماذا إن تحول ذلك الحب إلى جحيم؟ هل سينال كل منهم حبه أم للقدر رأى آخر