قرائه ممتعه
81 stories
ضحية عزام  by NadaAdel205
NadaAdel205
  • WpView
    Reads 381,889
  • WpVote
    Votes 3,990
  • WpPart
    Parts 19
قصة جديده بقلم الكاتبة حبيبة الشاهد
الصياد  by mahmoudvalak6610
mahmoudvalak6610
  • WpView
    Reads 524,272
  • WpVote
    Votes 1,315
  • WpPart
    Parts 33
سادية
لحن الحياة ( سهام صادق)  by hagerk
hagerk
  • WpView
    Reads 2,047,585
  • WpVote
    Votes 33,788
  • WpPart
    Parts 45
المقدمه ***** لمحة من الماضي تعزف الحانها داخل قلوبنا .. ربما يكون اللحن سعيد او حزين ولكن لكل معزوفه حكايتها .. أنا وأنت مجرد مستمعين ، مصفقين ..نجلس علي مقاعدنا مغمضين العين ساكنين الفكر ..سارحين بقلوبنا نبحث عن شئ ما ربما يكون الحب او الذات .........<3 #لحن_الحياة < # سيمو
الجزء الاول من (سلسله اوراح عاشقه) حوريه قلبى by RehabKhaled107
RehabKhaled107
  • WpView
    Reads 1,259,177
  • WpVote
    Votes 29,968
  • WpPart
    Parts 31
الابن الاكبر لفؤاد الدميري وراح والده الايمن...... اراد الابتعاد قليلا عن الجميع فوقعت بين يديه حوريه جميله.......... فهل سيكون معها بدايه سعادته ام شقأه... جميع الحقوق والملكيه للكاتبه / انجي عصام
حي المغربلين  by shiamaasaeed
shiamaasaeed
  • WpView
    Reads 2,855,733
  • WpVote
    Votes 71,442
  • WpPart
    Parts 57
رواية حي المغربلين.. بداية الرياح نسمة عاصفة بإسم الحب _ صباحية مباركة علي عيونك يا شكولاته. الأمر صعب و مخجل جداً عليها، ليلة أمس كانت رائعة خاض بداخلها كم هائل من المشاعر الممتعة و الغريبة عليها، دثرت بشرتها السمراء بلمعة لذيذة بشرشف الفراش الخفيف، تخفي ما يظهر أمام عينيه بسخاء لتسبقها أصابعه بإزالة الشرشف مردفا بعبث: _ من أول مرة شوفتك فيها و أنا بحلم باللحظة دي يا شكولاته، تبقي بين أيدي بالشكل دة و عينك تلمع زي دلوقتي كدة. خفضت بصرها غير قادرة على الرد أو الاعتياد على وقاحته المفاجأة فهو دائماً وقور جادي، رغم لسانها اللاذع و تصرفاتها الغير محسوبة إلا أنها تكاد تبكي من الخجل. ابتسم إليها متناولا شفتيها بقبلة يأخذها به إلي ما يريد، دقائق ساعات لا يشعر إلا ببحر اللذة العائم به، ابتعد عنها و هي مازالت بداخل أحضانه تشبع نفسها منه مردفة بنبرة متهدجة: _بحبك أوي يا فاروق. _ بموت فيكي يا روحي و لتاني مرة بقولك صباحية مباركة... انتي طالق يا حياتي دقايق و تكوني برة البيت قبل ما المدام توصل. _____
لأجلك نبض قلبي (مكتملة)  by asmaadelelmasry
asmaadelelmasry
  • WpView
    Reads 4,811,357
  • WpVote
    Votes 86,910
  • WpPart
    Parts 42
تحاميت به واختبئت منه، أحببته وكرهته. شعرت معه بالأمان والخوف. تناثرت أشلائي وتبعثرت خطواتي ولا أدري ما النهاية! تثاقلت مشاعري وأحاسيسي، انتفض كلما وضعت راسي على كتفه ولكن أين الأمان؟ صغيرتي، جميلتي، وابنتي الحسناء. أريد تخبئتك عن كل العالم وأنا لا أثق حتى بنفسي لحمايتك. قسوت عليك لأجلك ومن أجلك. تألمت وآلمت نفسي قبل أن أئلمك. ولكن بالنهاية كل أفعالي لأجلك أنتِ. فلأجلك نبض قلبي.
اغتصاب رحم عذراء  by RahmaMohamed634502
RahmaMohamed634502
  • WpView
    Reads 550,738
  • WpVote
    Votes 9,839
  • WpPart
    Parts 22
ستكون عذراء ترئ نفسها حامل دون لمس رجل لها، كيف ذالك، سيكون كل اصدقائي أعداء، وعائلتي طمعون،ومن ظننت انهو حبيب ل قلبي يطعني بقلبي بقسوه، ولكن انا وجنيني لا نعرف كيف ولماذا، اغتصبو رحمي كل قسو، اغتصاب رحم عذراء. بقلمي/رحمه محمد
روايه ملكتي المجنونة ... «الروايه الاولي من سلسلة للعشق جنون»   by Rawanahmed272
Rawanahmed272
  • WpView
    Reads 735,792
  • WpVote
    Votes 27,894
  • WpPart
    Parts 70
كان يرسم قدره في خياله و لم يتوقع اقتحام تلك الصغيرة حياته تري ماذا سيحدث؟! ~~~~~~~~~~~~~~~~ هربت من والدتها لتثبت كيانها لتقع في حصون من لا يعرف الرحمة هي التي قادرة علي التحدي و علي المواجهه 😂 هل حقا ستقدر ان تغيره ام ماذا سبحدث؟!!
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
RomaStories
  • WpView
    Reads 1,530,235
  • WpVote
    Votes 50,208
  • WpPart
    Parts 79
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب