نعم هو يهابه كل الرجال لا يعرف الرحمه ليس كأي رجل... .ستقولون انه كباقي الرجال بارد متملك وحاقد ولكنه وصل لأسماها ليس بقلبه ذره رحمه أو شفقه... كلمه الحب بعيده عن قاموسه فبنظره الحب ضعف وهو لن يتملكه ذلك الشعور واذا تملكه بالطبع سيعاني الطرف الاخر . ..عكسه تلك الطفله التي تنتظر فارسها ذو الحصان الأبيض لتتفاجئ بالاسود...
أحببتك وعشقتك رغم قسوتك وجبروتك اللامتناهي أحببتك فى حزنك وغضبك حتى فى إبتسامتك الخلابه التى عندما أراها تشعرنى بالسعادة أعشقك يا أغلى إنسان لدى ب الكون Hana abdo....
هبة : فتاة فلسطينية تعيش في كنف عائلة تغمرها بالحب والرعاية، ولكنها تكتشف فيما بعد أن عائلتها الحقيقية ليست تلك التي تعيش فيها...
يقوم الثعبان بالاكمان الفريسته بين الأغصان والأوراق او في الأماكن التي فيها يتوقع مرور فريسته وعند اقترابها منه ينقض عليها بلمح البصر ويغرس أنيابه في جسده فتبدأ الضحية في الترنح والخمود تاركه على لابتلاعها هذه هو الوصف الجيد البطلنا الذكي إدوارد الملقب بالثعبان لقب من الألقاب التي لقب بها فهوا أخطر رجال العالم وأكث...
اخدت القليل من كتب امى الغريبة التى تتميز بالأغلفة القوية والعتيقة كأنها من الالاف السنين وتوجهت الى مكتبها ووجدت كل الادراج مغلقة وهنا بكيت وانا اقول : اكرهك يا (روزالين) اكرهك بشدة لماذا تخبئ كل اغراض امى الهذه الدرجة كنتى تكرهينها وانا ارمى كل ما على المكتب ارضا وعند سقوطها اخدت اجمع كتب امى وسقطت ورقة من احد الكتب...
فتاة هجينه مختلفة عن كل هجناء هي مستئذبة و نصف مصاص دماء و عنقاء و ساحرة ولاكن.. لا تسيطر على جميع قواها بسبب اخيه الذي يحاول ان يحميها هكذا، يعرف ان رفيقها كان صديق لها في صغرها و يكره اخيه الان و لا تعرف انه يستغلها لانتقام منهم... و عندما تقع في حبه و تكاد تنسى ماضيها قاسي معه، فجأة تعرف بامر انتقامه.. لتقسم انها...
فتاه جميله لا يوجد فى جمالها احد و لكن كون ان هناك مهوس يعشقها يمنع اى احد من الاقتراب، لكن لديها حظ فأصبحت من عائله عريقه من مصاصى الدماء، وحققت نجاح على الرغم من صغر سنها. ترى ما هو هذا اللعنه ؟ ولما هى ملعونه و ما هى قصتها ؟ ترى هل ستتخلص من ذلك المهوس ؟
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب...
انها قصه رومانسيه احداثها مشوقه جدا الكاتبه صحبتى ودى اول حاجه تكتبها فأرجوكم القراءة للاخر
