تقابلا، وامتلأت قلوبهما بالعشق والهوى، لكن كان للقدر رأيًا آخر... فتفرّقا.
وأصبحت المسافات بينهما أميالًا وأميال، والسنوات غيرت كل منهما،
وحين التقَت قلوبهم من جديد.
كان السؤال هنا..
ماذا يحدث حين يعود الهوى؟
هل يبقى المستهتر كما هو .. أما أن حياته أخذت منعطف معاكس ..
هل تبقى هي ضعيفة جاهلة .. أم أنها كسرت القاعدة وتسلحت لتخوض معركة معه .. حيث تتساوى الرؤوس والأطراف.