❤️❤️
175 stories
روايه عذراء الرعد  by norashawky1
norashawky1
  • WpView
    Reads 321,268
  • WpVote
    Votes 4,421
  • WpPart
    Parts 24
رواية عذراء الرعد هي رواية رومانسية تقع احداثها بين رعد وزينب والرواية من تأليفى nora shawky في عالم مليء بالتناقضات والأسرار تتشابك مصائر شخصيات رواية عذراء الرعد لتجد نفسها في مواجهة قرارات صعبة تُغير مجرى حياتهم إلى الأبد ان رواية عذراء الرعد هي قصة عن الحب الذي يتحدى الزمن والمصير الذي يفرض نفسه والأرواح التي تسعى خلف الحرية والسعادة بين الأمل واليأس وبين القوة والضعف ينسج رواية عذراء الرعد تفاصيل حياتهم في معركة غير متكافئة مع القدر لتكشف كل صفحة عن لغز جديد يقود القارئ نحو نهاية غير متوقعة
هُزِمَ الشيطان  by Esraa85220846
Esraa85220846
  • WpView
    Reads 89,103
  • WpVote
    Votes 3,639
  • WpPart
    Parts 12
الجزء الثاني من ملكة على عرش الشيطان همست له ذات يوم: أن ذلك القيد الذي فرضه قسرًا عليها أصبح الآن أرضًا واسعة، حُرية جعلتها مُقيدة به و همس لها ذات ليلةٍ: أن ظلامه دامس، و أنها ليست أهلًا له و أن عتمته هي ملاذه و لا يعرف أرضًا غيرها... جحيمه الذي خمد يومًا، كان يختبئ بـ خُبثٍ أسفله شظايا من النيران تُقسم أن تحرقهما معًا إلا أنها كانت وسط عتمتهُ.. ضياء...
سمال الحب "و قبل أن تبصر عيناكِ"ج2 ( متوقفة ) by RomaStories
RomaStories
  • WpView
    Reads 450,185
  • WpVote
    Votes 23,416
  • WpPart
    Parts 35
"كل حبال الود أغتالتها أيدي عنادك.. كل قطرة عشق باتت كجمرات مشتعلة تعكس قسوتك ... لم يعد يغريك إلا صراخي، و لم يعد يبهرك إلا إنهياري !" ________ ملاحظة : "سمال" بالمعجم العربي لها عدة مفردات، و لكن أبرزها يعني "بقايا" ♥️ #سمال_الحب #وقبل_أن_تبصر_عيناكِ #مريم_محمد_غريب
لم تكن النهاية  by afafsherif1
afafsherif1
  • WpView
    Reads 1,461,351
  • WpVote
    Votes 47,062
  • WpPart
    Parts 52
حينما نظن أننا وصلنا الي نهايه المطاف ووقفنا علي حافه الهاويه يصبح للقدر راي اخر ليعزف انشوده جديده ويسطر بدايه جديده لم تكن النهاية بقلمي عفاف شريف⁦♥️⁩ دراما اجتماعي واقعي حزين رومانسي ❤
اختطفها ولكن ..!! by Ronafoaud
Ronafoaud
  • WpView
    Reads 1,589,875
  • WpVote
    Votes 39,420
  • WpPart
    Parts 39
اختطفها عنوه فهل يكون للرضي سبيل بينهم
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
EmmaMahmoud4
  • WpView
    Reads 364,751
  • WpVote
    Votes 8,603
  • WpPart
    Parts 36
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
RomaStories
  • WpView
    Reads 1,515,417
  • WpVote
    Votes 49,832
  • WpPart
    Parts 79
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 27,243,818
  • WpVote
    Votes 1,165,216
  • WpPart
    Parts 198
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.
أنظر جيدًا (كارثة الحي الشعبي)  by FatmaMohmed890
FatmaMohmed890
  • WpView
    Reads 4,833,330
  • WpVote
    Votes 330,707
  • WpPart
    Parts 137
عائلية، كوميدية، اجتماعية